الصفحه ٣٦٨ : القمر ليلة البدر على سائر النجوم (٢).
ولكي يتصارحوا
ونسمعهم بوحي القرآن ، لماذا ألحقت بهم ذريتهم
الصفحه ٣٩٥ : القرآن
المحكم ، الذي كان نزوله عليه صلّى الله عليه وآله وسلّم دون وسيط ، ولا تلمح هذه
الآيات إلى جبرئيل
الصفحه ٤٢٦ : ، فالقدرة اللانهائية الإلهية تحلّلها ، ما دامت خارجة عن الاستحالة
الذاتية ، وكما أن القرآن يذكر طرفا من
الصفحه ٤٢٨ : ، أو تكون حجة لغيره
في تكذيبها.
القرآن وتسخير
الفضاء.
عشرات من آيات
الله البينات توحي بإمكانية
الصفحه ٤٣١ : القرآن في
أنظارهم كتاب شعر أو موسيقى قبل أن يكون كتاب حقيقة أو معنى!.
ونسفا لأهم تمنيات
المشركين في
الصفحه ٤٣٢ : هدى وإليها وهو
__________________
(١). من الملاحظ ان
القرآن قد يصف الشك بانه مريب ، مما يدل على أن
الصفحه ٤٤٥ : ألما ، أقول وقوله (ص)
هذا لا يدل على انه من إنشاده لما دل عليه القرآن.
الصفحه ٤٥٦ : متواجدة ، ولو كانت فهي بدائية إجمالية
دون تفاصيل ، ثم القرآن وهو الصحيفة الأصيلة المهيمنة على سائر صحف
الصفحه ٤٦٢ : ءَ فِرْعَوْنُ
وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ) (٦٩
: ٩)
فان القرى
المؤتفكة ليست بخاطئة!.
وعلّ
الصفحه ٤٦٦ : الهائلة الواقعة على قلوبهم ، من
أنباء الواقعة الطامة ، فلم يملكوا مقاومة وقع القرآن ، مهما قاوموا واقعة
الصفحه ٤٦٧ :
فريدا في نوعه ،
فكم له من نظير ، من أثر القرآن على من لا يصدقه وهو له نكير ، كما اقشعرت جلود
الصفحه ٤٧١ : السماء!.
هذا! وكما قال
وليدهم الوحيد عن آية القرآن (إِلَّا سِحْرٌ
يُؤْثَرُ) فهم يقولون هنا وهناك
الصفحه ٤٧٦ : الخالدة : القرآن ، عن سائر كتابات الوحي ، وبينه وبينها
بون السماء والأرض ، كما بين آية الإنشقاق السماوية
الصفحه ٤٨٠ : مُدَّكِرٍ (١٥) فَكَيْفَ كانَ
عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ
الصفحه ٤٩١ : الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) (٤٣ : ٣١).
فهؤلاء الأوغاد
المناكيد يتذرعون بثالوثهم