الصفحه ٨١ : (ع) قال : من قرء سورة (الَّذِينَ
كَفَرُوا)
وفي الدر المنثور ٦ : ٤٦ عن عبد الله بن
الزبير قال نزلت بالمدينة
الصفحه ٨٧ : ءً) ويا لها من جملة جميلة فريدة في القرآن تحمل أجمل المواجهات
لأخطر الأعداء وبعد إثخانهم ، عند القدرة
الصفحه ١٠٢ : القرآن إلا هنا للجنة (مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى)!. ويا لها من طراوة ونضارة أن تجري هذه الأنهار الأربعة في
جنة
الصفحه ١٠٤ : أَبْصارَهُمْ (٢٣)
أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤)
إِنَّ
الَّذِينَ ارْتَدُّوا
الصفحه ١٠٩ : خاتم النبيين ، وكتاب الساعة : القرآن العظيم ، انها
من أهم أشراط الساعة التي جاءت ، وكما يسمى نبي آخر
الصفحه ١١٤ : فيأخذون في تأويلاتهم وتوجيهاتهم يمنة ويسرة ، بكل تعسف وعسرة ،
ولكي يذودوا عن ساحة الرسول ، ما القرآن ينسبه
الصفحه ١٢٩ : ، قال أنس : ما خفي منافق على عهد رسول الله (ص) بعد هذه الآية.
(٢) نجدها في أحد عشر
موضعا في القرآن
الصفحه ١٤٤ : (ص) ثلاث مرات فلم يرد عليك فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت
ان ينزل في قرآن فما لبثت أن سمعت صارخا
الصفحه ١٥٧ : مِلَّةَ إِبْراهِيمَ ..) (٦ : ١٦١) بل وهو
على صراط مستقيم محيطا عليه لزاما به : (وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ
الصفحه ١٥٩ :
القرآن نجدها في صنوف مثلثة من الآيات : بين نازلة على المؤمنين كما في ثلاث : هذه
، وأخرى هنا (فَعَلِمَ ما
الصفحه ١٦٩ : التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ
الصفحه ١٧٠ : :
__________________
(١) في مائة وعشرة
موارد تذكر اليد في القرآن بصيغها المختلفة لا نجد الا قليلا يعني منها اليد
الجارحة ، زها
الصفحه ١٧٨ : استحالة ، ولكن
زعمهم أصبح يقينا لهم ، دون ان يملكوا حجة إلا زعما وظنا ، وهكذا يعالج القرآن
الواقعات
الصفحه ١٨٠ : القرآن.
فالقول (لَنْ تَتَّبِعُونا) يحيل اتباعهم هذا وذاك ، فلو كان رادعهم عن اتباعهم الرسول
والمؤمنون
الصفحه ١٨٢ : في القرآن يوصف فيها
أعداء الإسلام ب (أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ)! وأن قصة خيبر مضت في ثاني التهديدات