الصفحه ٢٢ : «إن» تشير الى مدى استبعادهم لكون القرآن خيرا
لحد الاستحالة ، ولحد يتحاشون أن يخاطبوهم بهذه القولة
الصفحه ٢٦ : ماء غدقا ، إنما هو ذكر الله : القرآن
الكريم : (إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ. لِمَنْ شا
الصفحه ٢٨ : قالَ
لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ
مِنْ قَبْلِي وَهُما
الصفحه ٣١ : بذلوا لك من الإحسان أحسنه ،
وحينما لم تك تملك لنفسك شيئا!.
نرى الوصية
بالإحسان تكرر في القرآن بحق
الصفحه ٤١ : التكليف البلاء ، ورغم أن
جماعات من القرون الأولى خرجوا إليها بإذن الله تدليلا على إمكانية الخروج بعد
الموت
الصفحه ٤٢ : ) : كلمة العذاب «في امم» : جماعات وقرون «قد خلت» : مضت
وغبرت (مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
الصفحه ٤٣ : لَمْ
يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها غافِلُونَ. وَلِكُلٍّ
دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا
الصفحه ٤٩ : وَحاقَ بِهِمْ
ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٢٦) وَلَقَدْ أَهْلَكْنا
ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى
الصفحه ٥١ : اللهم الا ما يوحيه القرآن كما بينا ..
الصفحه ٥٣ :
العماد ، وإلا كان مطروحا مكذوبا على الامام علي إذ لا يقول ما ينافي القرآن : فان
ارم فيه هي بالأحقاف.
الصفحه ٥٨ : عاد في سورة الفجر وج ٢٩ من سورة الحاقة.
(٣) لقد ذكرت عاد في
٢٤ موضعا من القرآن ، وهذا دليل ان لهم
الصفحه ٦٣ : نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ
الصفحه ٧٥ : ء محمد (ص) فجاء بالقرآن وبشريعته
ومنهاجه ، فحلاله حلال الى يوم القيامة وحرامه حرام الى يوم القيامة فهؤلا
الصفحه ٧٦ : فمن ادعى بعده نبوة أو أتى بعد
القرآن بكتاب فدمه مباح لكل من سمع ذلك منه.
والكافي باسناده عن ابن أبي
الصفحه ٨٠ : مَثْوىً لَهُمْ (١٢) وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ