الصفحه ٣٧٤ : الكذب المختلق ، والقرآن بنفسه في مربع حصين يدل على وحيه الصادق الأمين :
١ ـ عدم الاختلاف
فيه. لا مع
الصفحه ٣٨٠ : القرآن ليس إلا من وحي الرحمان ، إذ لم يخطر
بخلد أحد ، قبل اربعة عشر قرنا ، ان من السلاليم ما يسمع فيه
الصفحه ٣٩٦ : يعلّمه أحدا من العالمين ، فإنه خاتمة الوحي ، الذي
بالإمكان تعليمه لأفضل الخلق أجمعين.
ففي وحي القرآن من
الصفحه ٤٠٣ : ) (٤٣ : ٨١).
ترى ماذا الذي
اوحى الى عبده؟ هل هو القرآن المفصل؟ ولم ينزل كله ليلة المعراج وانما طوال
الصفحه ٤٠ : وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ
مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
الصفحه ٩٩ : ، كما النار للكفار في الأخرى أشد وأنكى!.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ
الصفحه ١٢٣ : تبين الهدى ، إنه من مخلفات عدم التدبر في
القرآن بأقفال القلوب ، بما سول لهم وأملى الشيطان! (فَإِذا
الصفحه ٢١٠ : ووصف واحد : (رَسُولُ اللهِ) دون أن ينسب إلى بلده وهو أم القرى وقبلة الموحدين ، أو
إلى قريب له في نسب أو
الصفحه ٢٩٩ : الظهر والعشاء ايضا : (أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
الصفحه ٣٧٩ : بناكري وحي القرآن ، واشارة التأكيد بامكانية اصطناع سلاليم تستمع فيها
أصوات بشرية أم ماذا ، دون تحميل ولا
الصفحه ٣٨٩ : ،
طالما نجم القرآن ونبي القرآن يحتلان القمة في المعني منه ، فيقسم بالقرآن الذي
يحمله نبيه ، انه ما ضل وما
الصفحه ٤٦١ : لأن الشعرى كانت معروفة منذ القرون الأولى دون غيرها ،
وانها كانت معبودة لأقوام ، كخزاعة وحمير ، وكانت
الصفحه ٤٦٣ :
والأخرى ، كتبا ورسلا ، وترى هذا النذير هل هو القرآن ، او نبي القرآن ، او هما
على البدل؟ مع العلم أن النذر
الصفحه ٤٨١ :
وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٢٢) كَذَّبَتْ ثَمُودُ
الصفحه ٤٩٠ : ء الهزلاء الضعفاء.
ثم وهذه الصرصر
كان لها حرّها إضافة إلى قرّها ، نموذجا من النار الزمهرير في الجحيم