الصفحه ٤٢٠ : وَالْإِكْرامِ) (٥٥ : ٢٧).
والشيء هو الكائن
أيا كان ، إلها ومألوها ، إذا فالله شيء كما الخليقة كلها أشياء ، وان
الصفحه ٤٠ :
يبقى مجال للمبارات ، وقد يؤوّل ما ألقاه انه سحر أعظم ، فلما ألقوا ألغى ما ألقوه
بما ألقى من فورهم فغلب
الصفحه ٤٨ : عصى تحمل آيات عظيمة ما أعظمها في مباريات بين
موسى وفرعون «فانفلق» البحر فلقتين وفرقتين (فَكانَ كُلُّ
الصفحه ٨١ : ، الذين قد
لا يجدون أكواخا فيها يسكنون ، وكما يروى عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
«ان كل ما يبنى
الصفحه ٢٠٧ :
له ثلاثة وسبعون حرفا!
وحتى لو كان فلا أثر لما دون كل حروفه وان نقص حرفا واحدا فضلا عن حرف واحد منه
الصفحه ٢٩١ : ينجيكم الله من أيديهم
برجل من ولد لاوي بن يعقوب اسمه موسى بن عمران غلام طوال جعد آدم فجعل الرجل من
بني
الصفحه ١٢٩ : يَسْتَهْزِؤُنَ) ، و «منقلب» مصدر ميمي واسم زمان ومكان ، فهو الانقلاب
نفسه وزمانه ومكانه كما كان (وَلا يُظْلَمُونَ
الصفحه ١٩٠ : ، فكتاب الكريم كريم الى أيّ كان ، وكتاب
اللئيم لئيم إلى ايّ كان ، وليدرس الدعاة الى الله كيف عليهم ان
الصفحه ١٨٨ : صاحب عرش ، فلا
تشابه بينهما إلّا في الاسم!.
هنا وبعد ما تم
العرض من الهدهد لسبب الغياب ، وان الله
الصفحه ٢٣٩ : الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) حين يقرء رسول الله (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا
دَعاهُ
الصفحه ١٤٥ :
ويا له من مسرح
الخوفة المولية له مدبرا دون تعقيب ، إذ ألقى عصاه فإذا هي تدب وتسعى بسرعة هائلة
الصفحه ١٢٧ :
هنا (وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً) يعني في شعر وسواه ليذهب بفضاضته ، كما (وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٢٦ :
ينضخونهم بالنبل» (١)
وقال (صلى الله
عليه وآله وسلم) لحسان بن ثابت أهج المشركين فإن جبريل معك
الصفحه ١٦٠ :
الحائط فسلما عليها فلم ترد عليهما السلام فتكلم ابو بكر فقال : يا حبيبة رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٩٨ : يلهي عما يعنى ، وينسي النعمة والمنعم وما يتوجب على المنعم.
كما أن فرح الشكر
بما أنعم الله ، مستخدما