الصفحه ٢٠٤ : بِهِ
قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ)
فقال : يا جابر ان الله جعل اسمه الأعظم ثلاثة وسبعين حرفا
الصفحه ٢٠٨ : ، هو واقعه بدلالة واقعية ، والاسم اللفظ هو المعرفة الكاملة
بالله وهي الاسم الأعظم معنويا ، فالذي عنده
الصفحه ٤٢١ : الله عز وجل : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ)؟
قال : يهلك كل شيء ويبقى الوجه؟ إن الله أعظم من ان
الصفحه ٢٠٦ :
وهذه الحروف
المعرفية من الاسم الأعظم يمنحها الله لمن يشاء ، فهي الكتاب المعني هنا ، فلا
يعني الاسم
الصفحه ٢٠٥ : يعرفون الله بكل حروف المعرفة وجوانبها إلّا
حرف الذات وجانبها.
والحرف الواحد من
هذا الاسم الأعظم المختص
الصفحه ١٩١ : »!.
ثم (وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ ..) كمتن الكتاب ، قد تلمح أن سليمان كتب اسمه آخر الكتاب وكما
هو قضية الحال
الصفحه ٦٩ : وشاء فلان فكذلك الأمر ،
أو كتب اسم الله ردف اسماء من سواه ، قاصدا تسويتها به وغير قاصد ، فهو ـ على أية
الصفحه ٢٦١ : بهذا الاسم؟ فقال : لا والله ما هو إلّا له خاصة وهو
الدابة الذي ذكره الله في كتابه فقال عز وجل : (وَإِذا
الصفحه ٢٠٣ : يكفيهم علمهم بها لتحقيقها!.
أم هو كتاب
التكوين ـ المعبر عنه في أحاديثنا بالاسم الأعظم وله ثلاثة وسبعون
الصفحه ٢٩٠ : على علم المنايا والبلايا والرزايا وعلم ما كان وما يكون
إلى يوم القيامة الذي خص الله تقدس اسمه محمدا
الصفحه ٢١٣ :
بدورها إلى طاقة ، إذا اصطدم الموجب منها بالسالب.
ومن أعظم
التفجيرات للمادة الذي توصّل إليها العلم ، هو
الصفحه ٣٢١ : خائِفاً يَتَرَقَّبُ قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)
ولزم الطريق الأعظم فقال له أهل بيته
الصفحه ٣٧١ : ، وقد آوى النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) صغيرا وحماه كبيرا وحتى النفس
الأخير من حياته كان من أعظم
الصفحه ٢٦٢ : : من أعظم
المساجد حرمة على الله بينما عيسى يطوف بالبيت ومعه المسلمون إذ تضطرب الأرض من
تحتهم تحرك
الصفحه ٤٠٠ : علانيته ومن خان الله في السر هتك الله ستره في العلانية ، وأعظم الفساد
أن يرضى العبد بالغفلة عن الله تعالى