الصفحه ٣٤٤ : الرَّهْبِ)؟ أتعني نفس السلك؟ وقد ذكر قبل دون فصل! أم ان يضم جناحه
اليه من رهب جان العصا ، ان يجمع يديه على
الصفحه ٨٦ : الإنسانية بل
والحيوانية ، (وَلا يُصْلِحُونَ) أبدا.
فأصحاب الأمر
والإمرة على طوائف ثلاث ، مصلحون لا يفسدون
الصفحه ١٢٩ : (صلى الله عليه وآله وسلم).
وقد تلى الرسول (صلى
الله عليه وآله وسلم) الآية كما هيه (١) برواية اهل
الصفحه ١٧٩ : للهدهد حين
تفقده وشك في امره (ما
لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ)
فغضب عليه فقال
الصفحه ٣٠١ :
يجنّد فرعون وهامان وجنودهما كل إمكانياتهم وعيونهم وإرصادهم على بني إسرائيل كيلا
يتفلّت منه موعودهم ، فها
الصفحه ٣٩٨ : يلهي عما يعنى ، وينسي النعمة والمنعم وما يتوجب على المنعم.
كما أن فرح الشكر
بما أنعم الله ، مستخدما
الصفحه ٧٤ : ثلاثة في أمر التقوى ، مما يدل على انها هي المحور الأصيل في كل شرعة
إلهية ، حيث تجتمع فيها كل الأصول
الصفحه ٣٥٣ : ) (٣٦
: ١٢).
فكل لعنة تابعة
لضلال من ضل بإضلالهم ، «اتبعناهم» إياها مع تابعيهم ، كلا على قدره وقدره
الصفحه ٢٠٥ : والنهار خشية على نفسه وملكه ففكر في قتله
بالسم ـ الى ان قال ـ : ثم ان سيدنا موسى (عليه السلام) دعى بالمسيب
الصفحه ٣٠٠ : على قلبها أن تلقي وليدها الرضيع بيدها إلى اليم! ، أجل «لا تخافي» من
غرقه فان عين الله ترعاه ، ويده
الصفحه ٣٥٨ : يَتَذَكَّرُونَ) فأمرك ـ إذن ـ يا محمد (صلّى الله عليه وآله وسلم) أصعب من
أمر موسى ، ولأن عبأك أثقل ورسالتك أعلى
الصفحه ١٥١ : (٣٠) أَلاَّ تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (٣١) قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي
الصفحه ٤٢ : هؤلاء السحرة ، وأنه
تآمر على السلطة الفرعونية : (إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ
الصفحه ١٢٢ :
أخرى أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) (شاعِرٌ نَتَرَبَّصُ
بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ) (٥٢ : ٣٠) يخيّل
بشعره
الصفحه ٣٤٦ : بِهِ أَزْرِي
وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي ...) (٢٠ : ٣٢) وقد
شرحناها في طه بما لا مزيد عليه فلا نعيد