الصفحه ١١٧ : مما جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا والآخرة وقد أمرني الله ان
أدعوكم اليه فأيكم يوازرني على امري هذا
الصفحه ٨٧ : منهية على أية حال ، (وَلا تُطِيعُوا) هنا قضاء حاسم على الأمر الفادح الفاضح كأولى خطوة صالحة
إلى الله
الصفحه ١٩٢ : أمري» الإمر بأشد المآزق السياسية الملكية ، حيث حار دونها لبها
، فليشر عليها المشاركون معها في صالح
الصفحه ١٠٨ :
العلم ولمن يفقّه في الخطاب أللمفطومين عن اللبن للمفصولين عن الثدي ٩ لأنه أمر
على أمر أمر على أمر فرض على
الصفحه ١٨٤ : حَتَّى تَشْهَدُونِ) على لون من الشورى الملكية ، إلا أن «في أمري» هي امر
السلطة المتأرجفة بما هددها سليمان
الصفحه ٣٨٨ : ) وهذا وإن كان في نفسه صحيحا ، وهو قضية الأمر بين أمرين ،
إلّا أنه ليس يختار كلّ ما كان لهم الخيرة ، كما
الصفحه ٣٨٦ :
التكوين والتشريع (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ
تَبارَكَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) (وَما كانَ
الصفحه ٣٨٥ : الله ، فلا طاقة
مستقلة تتخطفكم عن أرضكم ، مستغلة ذلك دون أن يشاء الله ، فان له الخلق والأمر
دونما جبر
الصفحه ٣٨٩ : الخيرة إذ يعلم كائنات الصدور وكناناتها ، فلا تخفى عليه خافية منها ،
فهو الذي يعلم صالحهم من طالحهم
الصفحه ٣٢٥ : بالرجال الغرباء.
وأما أصل السقي
لنا ولأنعامنا ونحن امرأتان؟ ف (وَأَبُونا شَيْخٌ
كَبِيرٌ) لا يقدر على
الصفحه ٣٨ : وَابْعَثْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ (٣٦) يَأْتُوكَ بِكُلِّ
سَحَّارٍ عَلِيمٍ)(٣٧).
هنا يشير عليه
ملأه آمرين
الصفحه ١٨٩ : لعذره ، وحملا عليه ما ادعاه من سفرته البعيدة لوقت قريب غريب ، دون سائر
الأمناء : عفريت من الجن امّن عنده
الصفحه ٦٢ :
ان مثل الخليل
يطلب من الجليل ان يجعله من أهل الجنة ، على علو محتده!
(وَاغْفِرْ لِأَبِي
إِنَّهُ
الصفحه ١٩٤ : »؟
علّه حفاظا على سؤددها وجبروتها ، كأنها لا تحسب هنا حساب الشخص ، ام انها تحسبه
مثلها مشاورا ملأه في امره
الصفحه ١٩٣ : ) تقديما لكافة قواتنا واستعداداتنا للذب عن العدو ، وعلى
أية حال «والأمر» الملكي امرا أو نهيا في كل مأزق