الصفحه ٢١٥ : قول الله وَما
أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً قال تفسيرها في الباطن أنّه لم يؤت العلم إلّا
الصفحه ٢١٧ : الاحتجاج
وتفسير الإِمام عليه السلام في سورة البقرة عند قوله سبحانه أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ
تَسْئَلُوا
الصفحه ٢٢٨ : فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وعنه عليه السلام
: تفسيرها وَلا
تَجْهَرْ بولاية عليّ عليه
السلام ولا بما أكرمته به
الصفحه ٢٨١ : تفسيره في سورة آل عمران وقرئ انّ بالفتح اي ولأنّ أو
عطف على الصلاة.
(٣٧) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ
الصفحه ٢٩٢ : المقيم ومئال هذه الحسرة
والعذاب الدائم الصالحات تفسير الباقيات والخير هاهنا لمجرّد الزيادة وقد سبق
اخبار
الصفحه ٢٩٤ : عليه السلام قال : سأل عليّ عليه السلام
رسول الله صلّى الله عليه وآله عن تفسير قوله تعالى يَوْمَ
الصفحه ٣٠٠ :
الصّادق عليه السلام يقول : على الملك احتوى وقد سبق تمام تفسيره في آية السّحرة
من سورة الأعراف.
(٦) لَهُ
الصفحه ٣١٣ :
هَدى
نقل ابن طاوس (ره)
عن تفسير الكلبي عن ابن عبّاس : ان جبرئيل قال لرسول الله صلّى الله عليه وآله في
الصفحه ٣٢٥ : فخاطبتهم وقد مضى تمام هذه القصّة وتفسير هذه الآيات في سورة البقرة فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
الصفحه ٣٣٧ : .
أقول
: لعلّ هذا التأويل
وذاك التَّفسير كَذلِكَ
نَجْزِي الظَّالِمِينَ
(٣٠) أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٣٩ : نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ وقد سبق عند تفسير هذه الآية من سورة آل عمران حديث في
الفرق بين الموت والقتل
الصفحه ٣٤١ : الميزان في تفسير وَالْوَزْنُ
يَوْمَئِذٍ الْحَقُ من سورة الأعراف.
وفي الكافي عن
السجّاد عليه السلام في
الصفحه ٣٥٢ :
يُبْعَثُونَ
وفي رواية أخرى
عنه عليه السلام : بعد تفسير لَنْ
نَقْدِرَ بما ذكر ولو ظنّ
ان الله لا يقدر عليه
الصفحه ٣٦٦ : السلام : مثله من دون تفسيري الخير والفتنة ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ
الْبَعِيدُ عن المقصد.
(١٣) يَدْعُوا
الصفحه ٣٧٦ :
يحتمل ما يحتمل ذريح.
أقولُ
: وجه الأشتراك بين
التفسير والتأويل هو التطهير فانّ أحدهما تطهير عن الأوساخ