الصفحه ٣٧٣ : عن الصادق عليه السلام قال : انّ رسول الله صلّى الله عليه وآله اقام
بالمدينة عشر سنين لم يحجّ ثمّ أنزل
الصفحه ٣٧٤ : فعلم به من حضر بالمدينة وأهل العوالي والاعراب واجتمعوا لحجّ رسول الله
صلّى الله عليه وآله وانّما كانوا
الصفحه ٣٨٠ : الله عليه هذه
الآية بالمدينة وهي أوّل آية نزلت في القتال.
والقمّيّ قال :
نزلت في عليّ وجعفر وحمزة ثمّ
الصفحه ٤١٧ : بالمدينة قال فلم يسمّ الله الزّاني مؤمناً ولا الزانية مؤمنة
قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله لا يزني
الصفحه ٤١٨ : شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ.
في الكافي عن
الباقر عليه السلام في حديث : ونزل بالمدينة
الصفحه ٤٣٠ :
وعن الباقر عليه
السلام قال : استقبل شاب من الأنصار امرأة بالمدينة وكانت النساء يتقنّعن خلف
آذانهنّ
الصفحه ٤٤٨ : كلّا عليهم.
القمّيّ عن الباقر
عليه السلام في هذه الآية قال : وذلك أنّ أهل المدينة قبل أن يسلموا كانوا
الصفحه ٤٤٩ : أَشْتاتاً مجتمعين أو متفرّقين.
القمّيّ : لما
هاجر رسول الله صلّى الله عليه وآله إلى المدينة وآخى بين
الصفحه ١٠٧ : لعمري الشاب المؤمّل والكهل المؤمّر فقال دع عنك هذا يا محمّد فقد جرت
توبتي على يد نوح ولقد كنت معه في
الصفحه ٢٨٨ : الله ولم يكن معه شيء وَلَمْ يَكُ شَيْئاً بل كان عدماً صرفاً.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام قال : لا
الصفحه ٣٣٧ :
وآله لا كبيرة مع
الاستغفار ولا صغيرة مع الإصرار وأمّا قول الله عزّ وجلّ وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا
الصفحه ٣٣ : يخرج منك ذرّية تثقل
الأرض بالتسبيح فقال له تعال فاجلس معي على مائدتي فقال إخوة يوسف لقد فضّل الله
يُوسف
الصفحه ٩٧ : من ولد آدم خلقهم من أديم الأرض فاسكنوها واحداً بعد واحد مع عالمه ثمّ خلق
الله آدم أبا هذا البشر وخلق
الصفحه ١١٢ : الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
أَجْمَعُونَ.
(٣١) إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ
مَعَ السَّاجِدِينَ.
(٣٢) قالَ
الصفحه ١٢٢ : يَجْعَلُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ عاقبة أمرهم في الدّارين.
في الإكمال عن
الصادق عليه