الصفحه ٢٤٥ : شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ) (٨ : ٢٦) توافق
تكرار عديد الشهر في كتاب الله اثني عشر مرة ، ثم لفظ اليوم بمختلف
الصفحه ١٤ : صيغ : «الناس» ال ٢٤١ مرة و «الإنسان» ٦٥ و «الإنس»
١٨ و «أناس» ٥ و «أناسي» ١ و «انسيّا» ١ و «بشر» ٢٦
الصفحه ٣٧٣ : يتكلمون ومرة لا يتكلمون ومرة ينطق
الجلود والأيدي والأرجل ومرة لا يتكلمون إلّا من أذن له الرحمن وقال صوابا
الصفحه ٢١ : والمنهاج ، لأن شرعة محمد (ص) هي المهيمنة على الشرائع كلها ، نجد «شرعة»
مرة كما هنا و «شريعة» في ثلاث أخرى
الصفحه ٨٥ : وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ
كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً
الصفحه ١١٢ : الخزاعي ٩٢ ـ عمرو بن الحمق الخزاعي ٩٣ ـ عمرو بن شراحبيل ٩٤ ـ عمرو بن
العاص ٩٥ ـ عمرو بن مرة الجهني ٩٦
الصفحه ١٤٠ : بخسرانه وفتنته يرجى أن ينتبه ، ولكن الحاسب فتنته رحمة وخسرانه نعمة ليس
لينتبه.
وكان المرة الأولى
من
الصفحه ١٦٤ : يقولون ان الإله مثلث الأقانيم ، وإذا شرع قسيسوهم
بتقديم الذبائح يرشون المذبح بالماء المقدس ثلاث مرات
الصفحه ٢٩٢ : «بإذني»
مرات أربع في هذه الآيات الرسولية الأربع ، دون أن تذكر مرة واحدة بعدها أجمع ،
إنه تكرار قاصد إلى
الصفحه ٣٢٤ : وَالنُّورَ ثُمَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ)(١) :
__________________
ـ نجدها (٦) مرات فقط
الصفحه ٣٤٧ : ) وهو حيق الاستهزاء نفسه إذ برز بصورة عذابات الاستئصال
الهازئة بهم وكما في قوم نوح : (كُلَّما مَرَّ
الصفحه ١٣ :
تقارن.
(لِكُلٍّ جَعَلْنا
مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً ..).
وهل ان ضمير الجمع
المكرر مرات تسع يعني
الصفحه ٤٣ : )
مرة ، مما يلمح أن الإسلام لله هو الجهاد في الله ، وكما وصف المسلمون هنا ـ كأهم
وصف ـ ب (يُجاهِدُونَ
الصفحه ٥٠ : التي ليست فيها ولاية الله الموحدة
المثلثة ، وذكر «وليكم» هناك (وَمَنْ يَتَوَلَّ) هنا مرة واحدة ، دليل
الصفحه ٧٣ :
العارم من أهل الكتاب كان ويكون على مر الزمن يقصد من وراءه إضافة إلى التجسس عن
خبايا المسلمين البلبلة فيهم