الصفحه ٢١١ : النُّورِ
بإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
(١٦)
... من هنا تبدأ دروس في استعراض مواقف
الصفحه ٢٩ : أن هاجم جمع غفير من اللابسين ملابس طلاب علوم
الدين على الحاضرين في دروس القرآن في بيت الله فهتكوهم
الصفحه ٢٥٠ :
وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (٧ : ٢٠٣) (وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً
وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٢١ : ، محكومة بالقتل ،
وأما الفتن الأخلاقية والصحية وأضرابهما فالحكم فيها (أَوْ يُنْفَوْا مِنَ
الْأَرْضِ
الصفحه ٣١٧ :
التداوم في أكل الربا مع العلم بحرمتها يقارف الأذان بحرب من الله ، مما يدل على
غلظ حرمتها ، فعدم التوبة مع
الصفحه ٢٠٩ : ء بن عازب
والباقلاني في التمهيد في أصول الدين ١٧١ والخركوشي في شرف المصطفى عنه وابن
مردويه في تفسيره عن
الصفحه ٤٢ :
__________________
ـ أقول : والكلام في الميتة هو الكلام
في كل الأعيان النجسة ، والروايات
الصفحه ٣١٣ :
أصيل في القصاص
لقوله تعالى (النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) وآية البقرة لا تنسخها إلّا في (الْحُرُّ
الصفحه ٢٣ :
ـ لحرمة الإحرام ، إذ لا إحرام دون دخول في الحرم ، وقد يكون الداخل في الحرم غير
محرم.
إذا فطليق التحريم
الصفحه ٣٩ :
حسن الخلق والإثم
ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس (١) ، كما «الإثم حواز القلوب وما من نظرة
الصفحه ٤١ : كالجراد المأكول؟.
وذكر الميتة هنا
في حقل الأنعام قد يختصها بها فلا إطلاق! ولكن «الميتة» هي في نفسها
الصفحه ٤٦ : حيوان البحر ، ولكنها
مقيدة في الأنعام بصورة حاصرة بالدم المسفوح : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٦٤ :
فالاستعانة في أصل
الوضوء دون عذر مطلق تبطله لأنها إشراك بعبادة الرب في تحقيقها وقد أمرنا أن
نحققها
الصفحه ٣٦٢ :
(وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ
مِنْ
الصفحه ٢٧٥ :
فيه من فرق فيه لهم
فرق يرجعهم عما كانوا فيه من طيش ، عذاب فارق بينهم وبينهما ، ومن ثم فارق الموت