الصفحه ٣٠٩ :
وجزاء في الآجل
أشد الجزاء ـ (فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ
خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ
الصفحه ٣١٤ :
فإنهما من الناسخة
غير المنسوخة لمكانهما في المائدة ، تحليقا على كل محاربة ضد الألوهية والرسالة
الصفحه ٣٢٢ :
يسعون توسعه في
النفس أن إضلالها وفتنتها كذلك هما قتلها بل وأشد واكبر من القتل ، دون الإفساد
العرضي
الصفحه ٣٢٤ : إِنَّكُمْ
لَسارِقُونَ (٧٠) ...
قالُوا تَاللهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ ما جِئْنا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَما
الصفحه ٣٢٧ : يقتل ويصلب في المنفي ،
والترتيب في الشدة هو التصليب والتقتيل والتقطيع والنفي ، وتقديم الثاني في الآية
الصفحه ٣٢٨ :
كلها حسما لمادة
الفساد.
أم هو نفي من أرض
الإسلام إلى سواها ، حيث يختص سعيه في إفسادها فإلى سواها
الصفحه ٣٣٥ :
فتقوى الله في ذلك
المثلث ، تقوى بها كرامة الإيمان في حقله وأهله ، ولكنها أمام كرور العراقيل بحاجة
الصفحه ٣٦٨ : بأنبياء التوراة ، بل ونبينا ـ وبأحرى ـ في ذلك الحكم ، فإنه «النبيون»
أجمع ، وهو أوّل المسلمين أجمع ، فقد
الصفحه ٣٨٣ :
هوّات الجهالات (١) حيث «هم» في «آثارهم» لا مرجع لها إلّا (النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا) إذ
الصفحه ٣٨٦ :
(وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
الصفحه ٣٨٨ :
ثلاثة في النار وواحد في الجنة ، رجل قضى بجور وهو يعلم فهو في النار ورجل قضى
بجور وهو لا يعلم فهو في
الصفحه ٣٩١ :
ورجل قمش جهلا ،
موضع في جهال الأمة ، عاد في أغباش الفتنة ، عم بما في عقد الهدنة ، قد سماه أشباه
الصفحه ١٠ :
قبلها فقد تنسخ أم
فيها فلا تنسخ؟ فالأصل أنها منها حيث المائدة نزلت جملة واحدة تباعا ، مهما حولت
الصفحه ٢٤ :
الآمن ولتخفف عن
حظوات الحياة الزائدة كما الصيد ، ارتفاعا في هذه الفترة عن أليف الحياة الحيوانية
الصفحه ٢٥ :
ثم الأثر الثابت
في تحريم قتل الدواب ككلّ هو الآخر من دلالات طليق التحريم (١).
٢ هل الصيد يعم