الصفحه ١١٩ : فإنها تناسب وإرادة الصلاة بعد ساعات أو أيام. (١)
فليس هو القيام في
الصلاة حتى يقال : كيف تجب الطهارات
الصفحه ١٤٧ : » (١).
ذلك! ومما يحير
العقول ويدير الرؤوس التأويلات الباردة في «إلى الكعبين» لتحويلها عن نصها إلى
الغسل
الصفحه ١٦٨ :
«اغتسلوا» ثم
الاغتسال : الافتعال : والاطّهّار : الافعلّال كلاهما للتكلف في تحقيق الفعل ،
وهنا
الصفحه ١٧٢ : »
(١) ثم «إذا قمتم ..» تشمل كافة المحدثين بمختلف الأحداث الصغرى
والكبرى في فرض الوضوء ، وإنما خرج «الجنب
الصفحه ١٩٣ :
لا ـ فقط ـ طاهرة
مهما كانت قذرة.
وهل الصعيد يختص
بالتراب ، وكما في بعض ما يروى عن النبي
الصفحه ١٩٤ : ، وهو لا يصلح إلّا في التراب ، ولكنه قد يقال : إن «منه» لا تعني
التبعيض حتى تعني علوقا قضيته كونه ترابا
الصفحه ١٩٧ :
المائدة ناسخة لآية النساء في خصوص العلوق ، لا سيما وأن الطهارة غير المائية
توسعة في باب الطهارة والإختصاص
الصفحه ٢٠١ : ء ـ إذا ـ هرطقة هراء ونصّ القرآن منه براء
، والرواية القائلة بالأجزاء مختلقة في عراء (٢).
الرابعة
الصفحه ٢٣٣ : وتخفّ وترفّ ويشرق
به كل شيء أمامه ، وهكذا نجد وفقا بين عديد ذكر النور والقرآن في القرآن وهو (٦٨)
مرة
الصفحه ٢٤٧ : صيغة «توحيد التثليث» وأنها هي السائغة في حق التوحيد ، ما
لم يكن يفهمه البدائيون العرب ، فذلك ارتقاء في
الصفحه ٢٥١ :
فتعالوا الآن معي
لنقضي فترة في الحصول على المعني من (فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ) إذ لم تأت في القرآن
الصفحه ٢٥٢ : ، وظهرت أعلام الردى ، فهي متجهمة لأهلها ، عابسة
في وجه طالبها ، ثمرها الفتنة وطعامها الجيفة ودثارها السيف
الصفحه ٢٦١ :
إذا فمهما كان
الوصول إلى الهدي في زمن الفترة الرسولية والتحريفات الرسالية ، صعبا مستصعبا ،
فالحجة
الصفحه ٢٧٩ :
الطلب ممن يعلم مدى صالح الدعوة الرسولية!.
٤ «فافرق» بموتهم؟
وهكذا الأمر! وعلّ فيهم من يؤثر فيه كرور
الصفحه ٣٠١ :
يرتبط ندمه بجهله
وعجزه تعليما من غراب.
وهنا يلتقط السياق
الآثار العميقة التي تتركها في النفس