الصفحه ١٧٦ : ءَ) ، فهذه الأربع هي ظروف لتطلب الماء ، في الأوليان عدم
الوجدان هو الأكثر ، وفي الأخريان إذا لم يوجد الما
الصفحه ٢٢٠ :
ولأن الفعيل مبالغ
في فعله فلا بد للنقباء أن يكونوا منقوبين بهمامة ودقة بالغة حتى يصلحوا أن يكونوا
الصفحه ٢٣٢ : ليعرفوا تصرفاتهم الخيانية في كتب الوحي فيرجعوا ـ ضروريا ـ عن غيهم إلى
هذا النور المبين.
أترى تضادا بين
الصفحه ٢٦٩ :
النبوة ، ثم ولا
نعرف نبيّا مع موسى غير هارون ، فهما على أية حال كانا في قمة من قمم الإيمان
الصفحه ٣٣٢ :
وترقيتها إلى
مراقي الصلاح والإصلاح ، استجاشة لمشاعر التقوى ، وإخافة عن الطغوى.
فالدور الأوّل في
الصفحه ٣٤٠ : يفلجون :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
الصفحه ٣٥٣ :
الحصول على المال الحلال ، وخلق جو اللاأمن بين المسلمين الآمنين ، فأما حين توجد
شبهة في سبب السرقة ، فعلها
الصفحه ٣٧٨ :
العين السليمة
أكثر من قيمة العين العليلة (١).
وقد يقتضي
الاعتداء بالمثل في قصاص الجروح ما لم يؤد
الصفحه ٣٩٠ : : «اختر
للحكم بين الناس ١ أفضل رعيتك في نفسك ـ ٢ ممن لا تضيق به الأمور ـ ٣ ولا تمحكه
الخصوم ـ ٤ ولا يتمادى
الصفحه ١٦ :
عنها ، لذلك قد فسرت بالعهود تأشيرا إلى أنها معنية منها مع سائر العقود.
فقد تحتلّ ظاهرة
الألفاظ في حقل
الصفحه ٤٣ :
إطلاق في تحريم الانتفاعات ، ومتعارض الروايات معروضة على الآية.
وهذا يختلف عن مثل
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٦٠ : المفترضة لذكر اسم الله وهم لا يذكرون اسم
الله ، وكما الآيات في تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير تستثني هذه
الصفحه ٨٧ :
ومن «الطيبات» في
حقل اللحوم هنا (وَما عَلَّمْتُمْ
مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ) وتراها تختص
الصفحه ٩٧ :
يطهرونهم ، ولكن
الآية بعد صالح التأمل والتعمل صريحة في طهارتهم.
فقد يقال إنهم
مشركون لانحرافهم
الصفحه ١١٦ :
والمسلمون أربع :
١ منافق و ٢ قاصر في الإيمان حيث أسلم ولما يدخل الإيمان في قلبه ، ٣ والداخل في