الصفحه ٣٢٢ : زرارة عن أبي جعفر عليهما السلام قال : إذا أتى على الغلام
عشر سنين فإنه يجوز له في ماله ما أعتق أو تصدق
الصفحه ١١٧ :
كما قال علي بن
الحسين (عليهما السلام) «لوددت أنه اذن لي فكلمت الناس ثلاثا ثم صنع الله بي ما
أحب
الصفحه ٣٦٤ : لاسترجاع حق فيقتصر فيه على قدر الضرورة
للحصول عليه.
(وَعاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ) ما أمكنت تلك المعاشرة
الصفحه ٣٣ : الْكافِرِينَ) ١٤٧.
ذلك قولهم وهم على
ما هم عليه من صامد الإيمان وثابت الاطمئنان ، استغفارا لذنوب وإسراف لا
الصفحه ٢١٢ :
مشروط فيها فقر المتصدّق عليه ، محدود حسب ما حددته الشرعة ، بل هو نحلة تقدّر كما
ترضاها الزوجة وإن كانت
الصفحه ٢٣٨ : الغني والفقير ، وهي على ما تقتضيه الولاية من المساعي ،
محرمة على الغني ، وحل للفقير قدر قوته ، وأما
الصفحه ٣٧٢ :
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
الصفحه ٤٤٧ :
مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ
الصفحه ١٨٨ :
، كذلك الذي لا يقدر على نكاح مثنى وثلاث ورباع فإلى واحدة ، ثم منها الى (ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) لأنهن
الصفحه ٤١٥ : عليهم وأصابوا سبايا فكان
ناس من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) تحرجوا من غشيانهن من أجل
الصفحه ٤٣٢ : على ذلك عدولا
فمكث معها ما شاء الله أن يمكث ثم انه خرج فأخبر عن ذلك عمر بن الخطاب فأرسل إلي
فسألني أحق
الصفحه ٤٣٠ : صاحبك
وأنا على قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فهلم ألا عنك أن الحق ما قال
رسول الله (صلى الله
الصفحه ٤٣٣ : محاله وهو فوق التواتر أن التحريم ما كان إلا من عمر ، فنقله عن
الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) مختلق جا
الصفحه ١١٦ : الشهوات في الدنيا وكما يروى عن رسول الهدى (صلى
الله عليه وآله وسلم) ان موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما
الصفحه ١٦٤ : ما يحظر
التقية إظهاره من مناقب الأولياء ومثالب الأعداء.
(٢) المصدر في تفسير
علي بن ابراهيم قوله