الصفحه ٣٤٣ :
والطهارة وسواها.
ذلك! إضافة الى أن
تحمّل الشهادة في الفاحشة للنساء هو نفسه قد يعد من الفاحشة ـ اللهم إلا
الصفحه ١٣ : : ما فعل رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم)؟ قالوا : حي ، قالت : فلا ابالي يتخذ الله من عباده الشهدا
الصفحه ٩٦ :
الإيمان بالله أن
يحزن المؤمن على ما يرى في الأرض من الفساد وكما يفرح بما يرى من صالح الإيمان
الصفحه ٤٥٢ : (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى
الْمُحْصَناتِ) وهن هنا الحرائر «من العذاب».
وقد قرر عذاب
الحرائر الزانيات في آية
الصفحه ٧٨ : ، فانها طليقة في جنسهما الشامل لعدد
__________________
(١) شهداء احد على ما
ذكره ابن هشام في سيرة
الصفحه ٣٨٥ : (٢٨٠ : ١) عن أبي جعفر (عليه السلام)
في حديث أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : يحرم من الرضاع
الصفحه ١٢٣ : وآله وسلم) قوله : «من كتم علما عن أهله ألجم
بلجام من نار» (١)
، وعن علي (عليه
السلام) : ما أخذ الله على
الصفحه ٤٢٢ : ءَ ذلِكُمْ) دون «من وراء»؟ علّه لأن «ما» يعني بها كل محاولات التحليل
، دون ذوات المحللات فقط ، ف (ما وَرا
الصفحه ٣٢٧ : قبل الموت كدية الدم ، بل والذي يتحول
الى مالي بالموت كما تحول الدم الى المال بعده ، وهذا ليس من القياس
الصفحه ٢٠٩ :
تختصه كحامل شرعة
دون من سواه من المكلفين ، وقد كانت كلها مفروضة عليه زائدة على فرض الأمة.
فزواجه
الصفحه ٢٣٦ :
بالمعروف! فليكن المحور هنا لهما أجرة السعي ، محرمة على من لم يكن فقيرا ، وحلّ
قدر المعروف لمن كان فقيرا
الصفحه ٢٦ : ، ومنهم من أنكر موته وهو بمرأى المسلمين كالخليفة عمر (فلما
توفي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قام
الصفحه ١٢٨ :
ولقد وردت بشأن
هذه الآيات روايات ما أرواها وأروعها ، منها قول الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)
بعد
الصفحه ٣٧٨ : ابتداء منه : إن جردها ونظر إليها بشهوة حرمت
على أبيه وأبنه ، قلت : إذا نظر الى جسدها؟ فقال : إذا نظر الى
الصفحه ٧٩ : ثم رجعوا الى المدينة فلما دخلوا المدينة قال اصحاب رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) ما هذا الذي