الصفحه ٢٧٥ : ء أكانت مع الحج ، ام مفردة لمن يستطيع الحج معها او لا يستطيعه.
ف (حِجُّ الْبَيْتِ) هو زيارة البيت ، عمرة
الصفحه ٢٠ : الجمع ، وبين «ام الكتاب» مفردة ، فجعل الواحد صفة للجمع؟ وهذا فت
في عضد البلاغة وثلمّ جانب الفصاحة
الصفحه ٧٥ : منقطعة النظير
في مسرح الملك والعزة والذلة سلبا وإيجابا ننفد فيها من مفرداتها الى جملها
فجملتها ، لكي نحصل
الصفحه ١٠٣ :
«آل عمران» بعد «آل ابراهيم» إلّا سردا طويلا للعمرانيين : مريم والمسيح (عليهما
السلام).
ولقد اختص آل
الصفحه ١٠٦ : الكنسيين الى تزييف عمران القرآن انه اخطأ (١٨٠٠) سنة! وما
اجهلهم إذ زعموا اختصاص «عمران» في تأريخ الإنسان
الصفحه ١٠٤ :
عمران وآل محمد ـ هكذا نزلت ـ على العالمين ... أقول : قد يعني نزول التأويل دون
التنزيل.
والقمي عن
الصفحه ١٠٥ : آل محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وهم أفضل آله.
وكذلك الثانية
انهم فضلوا آل عمران على آل محمد
الصفحه ١١٣ :
في نذر التحرر لقرة العين وفلذة الكبد : الولد ـ ولمّا يولد ـ مما يشي بعمق
الإيمان وخلوص العمران لقلب
الصفحه ١٠٠ :
بالذكر «آل عمران»
اعتبارا بمريم العذراء الطاهرة المعصومة وابنها المسيح (عليهما السلام) حيث المسرح
الصفحه ١٠٢ : » و «آل الجبل أطرافه».
إذا ف (آلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ) هما شخص ابراهيم وعمران عمودين لخيمة الأخصا
الصفحه ٢٣٤ :
لذلك نرى الرسول (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) يتغير وجهه بما يكتب للخليفة عمر من جوامع التوراة قائلا
الصفحه ٣١٥ : وسلّم): «لما
حضر رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن
الخطاب قال
الصفحه ٩٦ : يحبهم الله ويغفر لهم سيئاتهم.
(إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ
الصفحه ٩٩ : الزمنية ، لا في الرتبة.
ثم (نُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ
عِمْرانَ) المصطفين (عَلَى الْعالَمِينَ) تشمل
الصفحه ١٠١ : الْكَبِيرُ) (٣٥ : ٣٠).
واصطفاء آدم ونوح
دون آل آدم وآل نوح ـ وبعدهما آل ابراهيم وآل عمران ـ مما يلمح