الصفحه ٢٥٩ :
والخروج منها شقوة» (١)
وهي «دعامة
الإسلام ..» (٢)
والصلاة فيه تسوى
الف الف صلاة (٣) والطواف به صلوة
الصفحه ١٠٣ : الْقَواعِدَ
مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ ...
رَبَّنا وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً
الصفحه ٢٠٨ :
كتب الكتاب وثالث في تفسير الكتاب تحريفا عن جهات أشراعه ، ورابع في تخلفهم عمليا
عن الكتاب ، قواعد اربع
الصفحه ٢٥٦ : التي تقول إن ابراهيم هو الذي رفع القواعد من
البيت.
الأول هو السابق
الذي لا يسبقه أو يقارنه مثيل له في
الصفحه ٢٦٧ : تعني (مَقامُ إِبْراهِيمَ) كل هذه الآيات لأنها في مقامه الكعبة حيث رفع قواعدها ،
ومقامه الواضع قدمه عليه
الصفحه ٣٨٣ :
وأطولها ، وفي
الأسطوانات والمخروطيات عن امتداد قواعدها وسهامها ، فعرض السماوات والأرض هو
الأبعاد
الصفحه ٣٦٨ : وَاللهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ) (٣ : ١٣) وهو
ألفان ، بل والف كما (فَاسْتَجابَ لَكُمْ
أَنِّي
الصفحه ٣٠٩ :
الوحدة الايمانية
المترابطة ف : (هُوَ الَّذِي
أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ. وَأَلَّفَ
الصفحه ٣٦٠ :
رأية وهو الحاكم بما أراه الله! ، وقد
__________________
ـ الف رجل من أصحابه
حتى إذا كانوا بالشوط
الصفحه ٣٦٣ : الف تقابلهم ثلاثة آلاف من قريش ، كنفس القياس بين الجيشين يوم بدر ،
فلما تخلف من تخلف بغية الغنيمة
الصفحه ٥٥ : كافِرَةٌ) هم مشركو قريش ، والمسلمون ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا فيهم
قلة فارسة ، والمشركون الف وفيهم كثرة
الصفحه ١٢٧ : الله ، وقد جرت عادته الرسالية باستماع كلامها ،
وألف مهابطها ، وثلج صدره بما تؤديه عن ربها ، فأي عاذرة
الصفحه ١٣٠ : الأوّلين
والآخرين وإنها لتقوم في محرابها فيسلم عليها سبعون ألف ملك من الملائكة المقربين
وينادونها بما نادت
الصفحه ١٦٧ : الْمُمْتَرِينَ)؟ طبعا لا وألف كلّا ، فانما ذلك التعبير هو قضية الموقف
حيث المتسائلون لم يكونوا ليسكتوا عن قيلاتهم
الصفحه ١٧٤ :
معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم منه شيء لا ألف ولا واو إلّا تأويله عندكم واحتججتم
بقوله عز وجل : ما فرطنا