الصفحه ٢٨٨ : ، ولما ادخر له عليهالسلام في الآخرة من الكرامات التي لا يعلمها إلا هو عزوجل.
وورد في صحيح مسلم
عن عبد
الصفحه ٤٦٦ :
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً
أَحَدٌ) أي ليس لله أحد يساويه ، ولا يماثله ، ولا يشاركه في شيء.
وهذا
الصفحه ٤٦٧ : أحد
فرد ، ليس له شيء من جنسه ، ولم يلد أحدا ، وليس له لاحق يماثله ، ونفت عن نفسه
المجانسة والمشابهة
الصفحه ٥٣ : إليك ولا
إلى أحد من الخلق ، بل مردها ومرجعها ومنتهى علمها إلى الله عزوجل ، فهو الذي يعلم وقتها على
الصفحه ٥٨ : الإسلام ، رجاء أن يسلم بإسلامهم غيرهم ، فقال : يا رسول الله ، أقرئني
وعلّمني مما علمك الله ، وكرر ذلك
الصفحه ٢٠٠ :
بالحساب غدا ثم هو لا يعمل!! قال : قلت : يا رسول الله ، فهل في أيدينا شيء مما
كان في يدي إبراهيم وموسى
الصفحه ٢٣٩ : دُكَّتِ ..) أي فيومئذ لا يتولى أحد تعذيب العصاة وحسابهم وجزاءهم
ووثاقهم ، ولا يعذب أحد مثل عذاب الله ، ولا
الصفحه ٩٠ :
(إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) هذا هو المقسم عليه ، أي إن القرآن تبليغ رسول كريم ،
ومقول قاله
الصفحه ٤٧٠ :
، يا رسول الله ، فأقرأني (قُلْ : أَعُوذُ
بِرَبِّ الْفَلَقِ) و (قُلْ : أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ
الصفحه ٤٣٣ : (شاة أو بعير مقدّم للحرم) وغير ذلك من
الذبائح لله تعالى وعلى اسم الله وحده لا شريك له ، فإنه هو الذي
الصفحه ١٧٦ : ء : «أعوذ بك من شرّ طوارق الليل والنهار ، إلا طارقا
يطرق بخير يا رحمن».
ثم ذكر الله تعالى
المقسم عليه أو
الصفحه ٤٢٣ : العاريّة ، أي الشيء المستعار.
التفسير والبيان :
(أَرَأَيْتَ الَّذِي
يُكَذِّبُ بِالدِّينِ) أي أأبصرت يا
الصفحه ٢٠٦ : ، فأشرف ، فجعل عمر ينظر
إليه ويبكي ، فقيل له : يا أمير المؤمنين ، ما يبكيك من هذا؟ قال : ذكرت قول الله
الصفحه ٤٨٠ : للوسواس ، جمع جني كإنسي وإنس ، والجن : خلق مستتر لا
يعلم به أحد إلا الله تعالى.
التفسير والبيان
الصفحه ٢٨١ :
نعم الله تعالى على النبي محمد صلىاللهعليهوسلم
(وَالضُّحى (١)
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى (٢) ما