الصفحه ١١٢ : مبالغات في
المنع عن التطفيف وتعظيم إثمه.
سبب النزول :
نزول الآية (١):
أخرج النسائي وابن
ماجه بسند
الصفحه ٣١٣ : انطلقت به خديجة ، حتى أتت به
ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزّى بن قصيّ ، وهو ابن عم خديجة أخي أبيها
الصفحه ٣٨٤ :
سبب النزول :
تقدم سبب نزول
السورة عن ابن أبي حاتم. وأخرج ابن جرير عن علي قال : كنا نشك في عذاب
الصفحه ٤٣٤ : . وهذا رد على ما قال بعض المشركين وهو
العاص بن وائل عن النبي صلىاللهعليهوسلم لما مات ابنه عبد الله من
الصفحه ٤٤٩ : .
روى الإمام أحمد
والبيهقي والنسائي عن ابن عباس قال : لما نزلت (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) قال
الصفحه ٤٨١ : انبسط على القلب. قال ابن عباس في هذه الآية :
الشيطان جاثم على قلب ابن آدم ، فإذا سها وغفل وسوس ، فإذا
الصفحه ٩ : (١):
(عَمَّ يَتَساءَلُونَ) : أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن البصري قال : لما
بعث النبي
الصفحه ٤٩ : عَنِ
السَّاعَةِ ..) : أخرج الحاكم وابن جرير عن عائشة قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يسأل عن
الصفحه ٥٤ :
أهوال القيامة.
وقال ابن عباس : كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا يوما واحدا. وقيل : لم يلبثوا في
الصفحه ٥٧ : الأعمى عبد الله بن أم مكتوم ابن خال خديجة بنت خويلد الذي قدم إلى
الرسول صلىاللهعليهوسلم للتعلم ، في
الصفحه ٨٣ :
ابن عباس في قوله
تعالى : (إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) إلى قوله : (وَإِذَا الْجَنَّةُ
أُزْلِفَتْ
الصفحه ٢٢٥ : ابن زيد
؛ لأنه لو كان المراد ذلك لقال : التي لم يعمل مثلها في البلاد ، وإنما قال : (لَمْ يُخْلَقْ
الصفحه ٢٦٤ : ابن عباس :
لا يخاف الله من أحد تبعة. قال ابن كثير : وهذا القول أولى لدلالة السياق عليه.
وقال أبو حيان
الصفحه ٢٧٤ :
سبب النزول :
نزول الآية (١٧):
(وَسَيُجَنَّبُهَا ..) : أخرج ابن أبي حاتم عن عروة : أن أبا بكر
الصفحه ٢٧٨ : ولا يتوب منها ، وهذا دليل على نقص
تصديقه ، بدليل قوله صلىاللهعليهوسلم فيما أخرجه ابن ماجه : «لا