الصفحه ٢٢٧ : أعلم ،
قال : يقول : هل جزاء من أنعمت عليه بالتوحيد إلا الجنة».
وبما أن الذي ذكر
هنا نعم عظيمة لا
الصفحه ٢٣٥ :
على نفسه ، إنما
يعطف على غيره ، وهذا ظاهر الكلام. وقال الجمهور : هما من الفاكهة ، وإنما أعاد
ذكر
الصفحه ٢٤٥ :
أنواع نعيم السابقين
(ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ (١٣) وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ (١٤) عَلى سُرُرٍ
الصفحه ٢٧٠ :
والبخاري ومسلم عن أبي هريرة عن النّبي صلىاللهعليهوسلم قال : «نار بني آدم التي يوقدون جزء من سبعين جز
الصفحه ٢٧٤ : يَمَسُّهُ إِلاَّ
الْمُطَهَّرُونَ (٧٩) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٨٠) أَفَبِهذَا
الْحَدِيثِ أَنْتُمْ
الصفحه ٢٧٧ : عهد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أصبح من الناس شاكر ، ومنهم كافر
الصفحه ٢٩٦ :
أُولئِكَ
أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقاتَلُوا وَكُلاًّ
وَعَدَ
الصفحه ٣١١ : فِدْيَةٌ وَلا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ، مَأْواكُمُ النَّارُ ،
هِيَ مَوْلاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) أي ففي
الصفحه ٣١٥ : عزائمهم
إلى الخشوع وخشية القلب ولينه بسماع مواعظ القرآن وإرشاداته ، وحذرهم من مماثلة
أهل الكتاب الذين قست
الصفحه ٣٢٣ :
فقال : (ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ
يَشاءُ ، وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) أي إن هذا
الصفحه ٣٢٩ :
يحزنوا على ما فاتهم من الرزق ، ولا يفرحوا بما أوتوا من الدنيا. روى عكرمة عن ابن
عباس : ليس من أحد إلا وهو
الصفحه ١٣ : رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا
قَبْلَ ذلِكَ مُحْسِنِينَ (١٦) كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ
(١٧
الصفحه ٢٦ : لوط ، فدخلوا عليه وسلموا بقولهم : سلاما
، أي نسلم عليك سلاما ، فأجابهم بأحسن من تحيتهم بما يدل على
الصفحه ٤٤ :
ظاهرة وباطنة ،
وأيضا خلق الصنفين والنوعين المختلفين من ذكر وأنثى ، وحلو وحامض ونحو ذلك ، وسما
الصفحه ٤٦ :
أو مجنونا. (ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...) الآية كالتفسير له ، أي مثل تكذيبهم لك بقولهم