الصفحه ٤٥ :
تهديد المشركين بالعذاب لتكذيب النبي صلىاللهعليهوسلم
(كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٥٠ :
(فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ) أي فهلاك وشدة عذاب للكافرين في
الصفحه ٦٣ : ) أي جعلناهم تابعين لهم في الإيمان ، والذرية : تشمل الصغار
والكبار ، وقوله : (بِإِيمانٍ) حال من ضمير
الصفحه ٨١ :
وبعد الرد على
إنكار الألوهية ، رد الله تعالى على من قال : الملائكة بنات الله ، فقال :
(أَمْ لَهُ
الصفحه ١٠١ : أي في الجهة العليا
من السماء ، وهو أفق الشمس ، فسدّ الأفق عند ما جاء بالوحي إلى النبي
الصفحه ١٠٧ :
إِلاَّ أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ إِنْ
الصفحه ١٢١ :
فقال : هي إلى سبع
مائة أقرب منها إلى سبع ، غير أنه لا كبيرة مع الاستغفار ، ولا صغيرة مع الإصرار
الصفحه ١٥٤ :
وانفتاح ما قبلها ، وأبدلت من الهاء همزة ، فصار : «ماء».
(جَزاءً) منصوب بفعل مقدر ، أي أغرقوا انتصارا
الصفحه ١٦٠ :
وهذا يدل على أن
الله تعالى يسّر على هذه الأمة حفظ كتابه ليذكّروا ما فيه ، فهل من قارئ يقرؤه
الصفحه ١٦١ :
وتصرعهم على
رؤوسهم ، فتدق رقابهم. (كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ
نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) أصول نخل مقتلع من
الصفحه ١٦٩ : الطرق والشوارع.
ـ (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
، فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) أي ولقد سهلنا
الصفحه ١٧٣ :
هذا ولم يؤمن بلوط
من قومه أحد ، ولا رجل واحد ، حتى ولا امرأته أصابها ما أصاب قومها ، وخرج نبي
الله
الصفحه ١٨٨ : منابر من نور ، عن يمين
الرحمن ، وكلتا يديه يمين ، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولّوا».
فقه الحياة
الصفحه ٢٠٨ : الله وتوفيقه وهدايته وإرشاده.
فناء النعم والكون كله وبقاء الله تعالى
(كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ (٢٦
الصفحه ٢١٢ :
٣ ـ لا مجال
للتكذيب بشيء من نعم الله في التسوية بين الخلق في الموت والفناء ، والانتقال إلى
دار