الصفحه ١٦٣ : يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ، فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) أي لقد سهلنا القرآن للادكار والاتعاظ ، بما أوردنا
الصفحه ٢٠٣ : ، إذا نقر (كَالْفَخَّارِ) وهو الخزف : وهو ما طبخ من طين أو الطين المطبوخ حتى
يتحجر. (وَخَلَقَ الْجَانَ
الصفحه ٢٠٧ :
للناس ومنافعهم من البحار المالحة اللؤلؤ والمرجان ، كما أخرج من التراب الحبّ
والعصف والريحان. وإنما قال
الصفحه ٢١٥ : ، بإثابة الأول ، والانتقام من الثاني من نعم الله
سبحانه.
فقه الحياة أو
الأحكام :
دلت الآيات على ما
يأتي
الصفحه ٢٤٩ : بهذه الخدمة.
(بِأَكْوابٍ
وَأَبارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ ، لا يُصَدَّعُونَ عَنْها وَلا يُنْزِفُونَ
الصفحه ٢٥٨ : وَحَمِيمٍ (٤٢) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ
(٤٣) لا بارِدٍ وَلا كَرِيمٍ (٤٤) إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ
الصفحه ٢٦٥ : .
ملزمون غرامة أو
نفقة ما أنفقنا ، أو مهلكون ، لهلاك رزقنا ، من الغرم : وهو الهلاك. المفعول
الثاني
الصفحه ٢٦٦ :
أي أقمتم نهارا. (تَفَكَّهُونَ) تتعجبون من سوء حاله ، وتندمون على اجتهادكم فيه. (لَمُغْرَمُونَ
الصفحه ٢٧٢ : ، لا نهي حظر وإيجاب.
والمستحب لكل من
يلقي البذر في الأرض أن يقرأ بعد الاستعاذة : (أَفَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٣٢٥ :
الإعراب :
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ ... مِنْ
قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٣١ :
(وَأَنْزَلْنَا
الْحَدِيدَ) خلقناه وأخرجناه من المعادن. (فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ) أي تتخذ منه آلات
الصفحه ١٤ :
رَبُّهُمْ) قابلين لما أعطاهم ، راضين به ، وهو ما أعطاهم ربهم من
الثواب ، والمعنى : أن كل ما آتاهم ربهم حسن
الصفحه ٢٢ :
وفي الأنفس
البشرية آيات أيضا للمتأملين المؤمنين الموقنين ، من تركيب الجسم العجيب ، وتلازم
الروح
الصفحه ٢٨ : سمعت امرأته سارّة بشارتهم ، وكانت في ناحية من
البيت تسمع كلامهم ، أقدمت صائحة صارخة ، وضربت بيدها على
الصفحه ٤٣ :
(وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) أي وأوجدنا من جميع المخلوقات