الصفحه ٣٣٥ :
مِنْ
فَضْلِ اللهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ
الصفحه ٦ : ببيان
دلائل البعث ووقوع المعاد من عجائب الكون ، بالقسم على حدوثه حتما بأربعة أمور هي
الرياح المحركة
الصفحه ١٦ :
ثم أبان الله
تعالى وجوه إحسانهم في العمل ، فقال :
(كانُوا قَلِيلاً مِنَ
اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ
الصفحه ٣٢ :
٥ ـ بادر إبراهيم عليهالسلام إلى إكرامهم ، لما اشتهر عنه من الكرم ، ولأن الضيافة من
آداب الدين
الصفحه ٣٦ : مُلِيمٌ) آت بما يلام عليه من الكفر والعناد وتكذيب الرسل ودعوى
الربوبية.
(وَفِي عادٍ) أي وفي إهلاك عاد
الصفحه ٤٩ :
تريده السادة عادة
من عبيدهم ، فإن الله هو الغني المعطي ، الرزاق المعطي ، الذي يرزق مخلوقاته
الصفحه ٧٢ :
عن عائشة رضياللهعنها أن نبي الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن أدنى أهل الجنة منزلة منزلة من
الصفحه ٧٣ : والتقريع والتوبيخ ، أي
ما كان ينبغي أن يحصل ، أو بمعنى ما حصل هذا.
البلاغة :
(رَيْبَ الْمَنُونِ
الصفحه ٧٥ :
بإبلاغه. والمجنون
: هو الذي يتخبطه الشيطان من المس ، في عرف العرب. وممن قال : إنه كاهن كما تقدم
الصفحه ٨٨ : حِينَ تَقُومُ) أي من نومك من فراشك ، واختاره ابن جرير ، ويتأيد هذا
القول بما رواه الإمام أحمد والبخاري
الصفحه ١٠٤ :
(ما زاغَ الْبَصَرُ
وَما طَغى ، لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى) أي ما مال بصر النبي
الصفحه ١١١ :
إلى ما هو الحق
الذي يجب اتباعه ، مع أنه قد أتاهم من الله البيان الواضح الظاهر بأنها ليست آلهة
الصفحه ١٣٣ : مِنَ
الْكافِرِينَ دَيَّاراً) [نوح ٧١ / ٢٦].
١٥ ـ (وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوى ، فَغَشَّاها
ما غَشَّى) أي
الصفحه ١٤٧ : المحمدية إلى ما مضى من الدنيا قريبة ، كما
قال تعالى : (أَتى أَمْرُ اللهِ
فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) [النحل ١٦
الصفحه ١٥٩ :
تعالى عنه : (وَازْدُجِرَ) دليل على الحجر عليه ومنعه من تبليغ دعوته بالسبّ والوعيد
بالقتل. ويصح أن يكون