الصفحه ٧٩ :
(خَزائِنُ رَبِّكَ) خزائن رزقه ، حتى يرزقوا النبوة والرزق وغيرهما ، فيخصوا
من شاؤوا بما شاؤوا
الصفحه ٨٧ :
والكيد : هو فعل
يسوء من نزل به ، وإن حسن ممن صدر منه. وإنما قال تعالى : (يَوْمَ لا يُغْنِي
الصفحه ٩٠ :
الدنيا قبل موتهم وهو أخف من عذاب الآخرة بالتعرض لمصائب الدنيا من الأوجاع
والأسقام والبلايا وذهاب الأموال
الصفحه ١١٠ :
الكعبة غير هذه
الثلاثة التي نصت عليها الآية ، وإنما أفردت هذه بالذكر ، لأنها أشهر من غيرها.
وبعد
الصفحه ١١٣ : لا واقع له ، فلن تتمكن من الشفاعة لهم كما يحلمون فقد تمنوا الشفاعة عند من
ليس لهم شفاعة ، وإن الملك
الصفحه ١١٥ : ].
(وَما لَهُمْ بِهِ
مِنْ عِلْمٍ) أي وليس لهم بذلك علم صحيح بصدق ما قالوه ، ولا معرفة ولا
برهان ، فإنهم لم
الصفحه ١١٨ :
يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ الَّذِينَ) : في موضع نصب على البدل من (الَّذِينَ) في قوله تعالى : (وَيَجْزِيَ
الصفحه ١٦٥ : لأجله ، أو مصدر ، منصوب على المصدرية. وقوله
: (وَاصْطَبِرْ) أصله : اصتبر ، على وزن : افتعل من الصبر
الصفحه ١٦٧ : قالوا فيما بينهم : كيف نتّبع بشرا من جنسنا ،
منفردا وحده ، لا تبع له ، ولا متابع له على ما يدعو إليه
الصفحه ١٧٩ : وجرس وجمال في اللفظ.
المفردات اللغوية
:
(أَكُفَّارُكُمْ) يا قريش. (مِنْ أُولئِكُمْ) المذكورين في
الصفحه ٢٣٤ :
ويلاحظ أنه قال
سابقا بعد ذكر نعم الدنيا : (وَيَبْقى وَجْهُ
رَبِّكَ) للإشارة إلى فناء كل شيء من
الصفحه ٢٣٦ :
والمشهور أن الحور
العين لسن من نساء أهل الدنيا ، وإنما هنّ مخلوقات في الجنة ، لأن الله تعالى قال
الصفحه ٢٥٩ : النزل هو أول ما يقدم للضيف من الكرامة.
المفردات اللغوية
:
(سَمُومٍ) ريح شديدة الحرارة تنفذ في المسام
الصفحه ٣٢٠ : الناشئ عنه. (ثُمَّ يَهِيجُ) ييبس بعد أن كان أخضر. (حُطاماً) هشيما متكسرا من الجفاف أو اليبس. (وَفِي
الصفحه ٣٢٢ :
الوسيلة. وهذا
دليل على أن من استعان على الآخرة بطلب الدنيا ، فهي له متاع وبلاغ إلى ما هو خير
منه