الصفحه ٢٩ :
فناسب قولهم : (حَمِيدٌ مَجِيدٌ) لأن الحميد : هو الذي يستحق الحمد والشكر لصدور الأفعال
الحسنة منه
الصفحه ٧٤ : تربصوا به المنون حتى
يهلك ، كما هلك من قبله من الشعراء : زهير والنابغة والأعشى ، فإنما هو كأحدهم ،
فأنزل
الصفحه ٨٥ :
المفردات اللغوية
:
(كِسْفاً) قطعة. (يَقُولُوا) من فرط طغيانهم وعنادهم. (سَحابٌ مَرْكُومٌ) أي هذا
الصفحه ١٣٧ :
(هذا نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) أي هذا القرآن إنذار من جنس الإنذارات المتقدمة ، أو هذا
الصفحه ١٨٧ :
من متعظ بما أخزى
الله أولئك ، وقدر لهم من العذاب ، وهل من يتذكر ويتعظ بالمواعظ ، ويعلم أن ذلك حق
الصفحه ٢١٣ :
وفيه تهديد. (الثَّقَلانِ) الإنس والجن. (أَنْ تَنْفُذُوا) إن قدرتم أن تخرجوا من جوانب السموات والأرض
الصفحه ٢٥١ :
أن تكون أمتي شطر
أهل الجنة» ثم تلا قوله تعالى : (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ ، وَثُلَّةٌ مِنَ
الصفحه ٢٨٣ :
٣ ـ (وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ
الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ، فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ وَتَصْلِيَةُ
الصفحه ٢٩٢ :
على حقيقتها ، ولا تدركه الحواس ، وهو ذو علم تام بكل شيء ، لا يعزب عن علمه شيء
من المعلومات.
روى مسلم
الصفحه ٣٢٦ :
المناسبة :
بعد أن بيّن الله
تعالى أن كل ما في الآخرة من مغفرة وجنة من فضله ورحمته ، أراد أن يبين
الصفحه ٣٤١ :
يُؤْتِيهِ
مَنْ يَشاءُ ، وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)
أي اتقوا الله
وآمنوا يؤتكم الأمور
الصفحه ٢١ :
قوله تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ
إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) [هود ١١ / ٦] فرجع
ولم
الصفحه ٣٣ : سوى البشارة؟
وإنما عرف كونهم
مرسلين لقولهم هنا : (كَذلِكَ قالَ رَبُّكِ) فهذا يدل على كونهم منزلين من
الصفحه ٣٨ : ، ما تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ
عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ) أي وتركنا أيضا في قصة عاد آية
الصفحه ٥١ : تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ) [الزخرف ٤٣ / ٨٧].
(وَلَئِنْ