الصفحه ٢٢٨ :
التي تحت الظهارة)
من إستبرق (ما غلظ من الديباج وخشن) وإذا كانت البطانة التي تلي الأرض هكذا ، فما
الصفحه ٢٥٦ :
أي خلقنا الحور
العين خلقا جديدا من غير توالد ، وجعلناهن بكارى عذارى لم يطمثهن قبلهم إنس ولا
جان
الصفحه ٣٠١ : ، أيّ عذر لكم وأي شيء يمنعكم من الإنفاق في طاعة الله
ومرضاته والجهاد من أجله ، فأنفقوا ولا تخشوا فقرا
الصفحه ٣٠٨ :
وَغَرَّكُمْ
بِاللهِ الْغَرُورُ (١٤) فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلا مِنَ
الصفحه ١٠٨ : لتأكيد الذم ، والأخرى : المتأخرة الوضيعة القدر ،
من التأخر في الرتبة ، كما في قوله تعالى : (قالَتْ
الصفحه ١٤٥ :
الإعراب :
(ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) أصله «مزتجر» بوزن مفتعل من الزجر ، وإنما أبدلت التاء
دالا ، لأن
الصفحه ١٧١ : عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ
نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ (٣٤) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا كَذلِكَ نَجْزِي مَنْ
الصفحه ١٨١ : ، خاطب الله أهل
مكة موبخا لهم بطريق الاستفهام الإنكاري ، ليبين لهم أن ما أصاب غيرهم من العذاب
والهوان
الصفحه ٢٠٩ :
(يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) يطلبون منه صراحة أو بلسان الحال كل ما يحتاجون إليه
الصفحه ٢٨٢ : ثلاثة فقال :
١ ـ (فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ
الْمُقَرَّبِينَ ، فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ ، وَجَنَّةُ نَعِيمٍ
الصفحه ٢٩٠ :
المفردات اللغوية
:
(سَبَّحَ لِلَّهِ) أي نزهه كل شيء من كل نقص وعما لا يليق به من صفات الحوادث
الصفحه ٢٩٥ :
العرش الذي استوى
عليه استواء يليق به ، العالم بما يدخل في الأرض من مطر وغيره ، وما يخرج منها من
الصفحه ٢٩٧ :
(لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) استعارة ، حيث استعار (الظُّلُماتِ) للكفر والضلالة
الصفحه ٣٠٦ : سبحانه المساواة بين من أنفق من قبل فتح مكة وقاتل الأعداء ، وبين من أنفق من
بعد الفتح وقاتل ، كما قال
الصفحه ٢٥ : ) كافرين ، هم قوم لوط. (حِجارَةً مِنْ طِينٍ) مطبوخة بالنار وهو السجيل : الطين المتحجر. (مُسَوَّمَةً) معلمة