الصفحه ٢٤٨ :
قال : «لما نزلت (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ ، وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ) شق ذلك على أصحاب النبي
الصفحه ٢٠٤ :
وقد تنوعت عبارات
القرآن في بيان هذا ، باعتبار مراتب الخلق : (مِنْ تُرابٍ) ، (مِنْ حَمَإٍ
مَسْنُونٍ
الصفحه ٢٥٠ : الجنة كلاما لاغيا ، أي عبثا خاليا من
المعنى ، أو مشتملا على معنى ساقط أو حقير أو مناف للمروءة ، ولا
الصفحه ٣٤ :
٦ ـ دل قوله تعالى
: (فَما وَجَدْنا فِيها
غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) على أن الكفر إذا غلب
الصفحه ١٣١ :
٦ ـ (وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى) أي أضحك من شاء في الدنيا بأن سرّه ، وأبكى من شاء بأن
غمّه
الصفحه ٢٢٢ :
(كَأَنَّهُنَّ
الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ) : في موضع نصب على الحال من (قاصِراتُ الطَّرْفِ) وتقديره
الصفحه ٢٧٥ :
(مهما) وجوابه : (فَرَوْحٌ) وتقديره : فله روح ، وروح : مبتدأ ، وله خبره ، والتقدير :
مهما يكن من شي
الصفحه ٣٠٣ :
وصبيانها ، وإن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كم من عذق (١) رداح في الجنة لأبي الدّحداح
الصفحه ١٢٦ : غيرها. (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما
سَعى) أي وأنه ليس لإنسان إلا ما سعى من خير ، فليس له من سعي
الصفحه ١٣٢ : ، لأنهم كانوا يعبدونها ، لذا خصت بالذكر. وأول من سن
عبادتها أبو كبشة من أشراف العرب ، وكانت قريش تطلق على
الصفحه ٢٦٢ : : (ثُمَّ إِنَّكُمْ
أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ ، لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ
الصفحه ٤١ : اللغوية
:
(بِأَيْدٍ) بقوة ، مثل الآد. (لَمُوسِعُونَ) لقادرون على خلقها وخلق غيرها ، من الوسع : بمعنى
الصفحه ١٢٣ : القرطبي : الصغائر التي لا يسلم من الوقوع فيها إلا من عصمه الله وحفظه ،
فإن أمرها سهل مغفور ، يتوب الله
الصفحه ٢٠٢ :
ـ ٢ ـ
توضيح أحوال بعض النعم
(خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ (١٤) وَخَلَقَ
الصفحه ٢١٤ :
ولا إفلات من هذا
الجزاء ، فقال تعالى :
(يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ