الصفحه ٤٧ : كل رسول كذّب ، وكأن التكذيب بين
الأمم شيء متواصى به من الجميع ، والواقع أنهم قوم طغاة تجاوزوا حدود
الصفحه ٤٨ : الْمُؤْمِنِينَ) أي ولكن تابع التذكير ، وعظ بالقرآن من آمن به من قومك ،
فإن التذكير ينفعهم ، أو إنما تنتفع بالذكرى
الصفحه ٧٠ :
وأحوالهم في الدنيا ، وما كان فيها من متاعب ومخاوف. ونكد وكدر.
ثم ذكر الله تعالى
أجوبتهم التي تومئ إلى علة
الصفحه ٧٦ : ، بَلْ لا يُؤْمِنُونَ) أي أتقولون : كاهن ، أم تقولون : شاعر ، أم تقوله أي
اختلقه وافتراه من عند نفسه
الصفحه ٨٢ : يحرسهم من عذاب الله؟ تنزه الله
عن الشريك والمثيل والنظير وعن كل ما يعبدونه سواه. وهذا إنكار شديد على
الصفحه ٨٩ : الكفار
وديدنهم العناد ومكابرة المحسوسات ، حتى إنهم لو رأوا بأعينهم أمارات العذاب
النازل عليهم من السما
الصفحه ٩٨ : ، تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) [الواقعة ٥٦ / ٧٥
ـ ٨٠].
والحكمة في القسم
بالنجوم أنه عالم رهيب ، سوا
الصفحه ١٠٥ : الكريم
ليس كلاما للرسول صلىاللهعليهوسلم وإنما هو وحي صادر من الله عزوجل.
٤ ـ قد يحتج بقوله
تعالى
الصفحه ١١٤ : قالوا : هم بنات الله. (وَما لَهُمْ بِهِ
مِنْ عِلْمٍ) بهذا القول من دليل يقيني. (إِنْ يَتَّبِعُونَ) ما
الصفحه ١٢٤ :
من الرياء ، وأقرب
إلى الخشوع ، ولأن الله عالم بمن أخلص العمل ، واتقى عقوبة الله. قال ابن عباس :
ما
الصفحه ١٣٨ : ابتداء كلام والخطاب عام لكل إنسان. والمراد بالنعم ما عدده سابقا من الخلق
والإغناء وخلق السماء والأرض وما
الصفحه ١٣٩ : .
(لَيْسَ لَها مِنْ
دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ) أي ليس هناك على الإطلاق نفس قادرة على كشفها وإظهارها والاعلام
بها
الصفحه ١٤٠ :
النجم ، فسجد وسجد
من عنده ، فرفعت رأسي ، فأبيت أن أسجد ـ ولم يكن أسلم يومئذ المطّلب ـ فكان بعد
ذلك
الصفحه ١٤٩ :
ثم وبخهم الله على
إصرارهم على الكفر وعلى ضلالهم ، فقال : (وَلَقَدْ جاءَهُمْ
مِنَ الْأَنْباءِ ما
الصفحه ١٥٧ : ، فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) أي لقد أبقينا السفينة عبرة للمعتبرين ، أو لقد تركنا هذه
الفعلة التي فعلناها بهم