الصفحه ٤١ : من مكر الله ، والظهار ،
وأكل لحم الخنزير والميتة إلا عن ضرورة.
قال ابن مسعود :
خمس آيات من سورة
الصفحه ١٥٧ :
وإن أصيبت الأمة
بمصيبة من قتل وهزيمة ، فرح وقال : قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا أي
حاضرا
الصفحه ١٨٠ :
فقه الحياة أو
الأحكام :
هذه الآية في
الغاية القصوى من التحريض على القتال وخوض المعارك ، فلا يكلف
الصفحه ٢٥٦ :
الإعراب :
(بِالْحَقِ) حال مؤكدة من الكاف في (إِلَيْكَ).
(بِما أَراكَ اللهُ) أي أراكه الله
الصفحه ٢٨٧ :
والتبرؤ من
الوثنية وأهلها ، ملتزم الدين الحق وهو دين الإسلام ، كما قال تعالى : (وَإِذْ قالَ
الصفحه ٢٩١ : تَنْكِحُوهُنَ) : في صلة اللاتي. (وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ الْوِلْدانِ) : مجرور ؛ لأنه معطوف على (يَتامَى
الصفحه ١٢٧ :
وأشعر قوله : (فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) أن المتنازع فيه مما لا نص فيه ، وإلا كان واجب
الصفحه ١٤٠ :
٢ ـ الاستغفار من
الذنب والتوبة الصادقة مع شرائطها طريق محو الذنوب وتكفير الخطايا.
٣ ـ استغفار
الصفحه ١٦٢ : ء ، وبالصفح والعفو عن المشركين ،
وكانوا يودّون الإذن لهم بالقتال ليثأروا من أعدائهم ، ولم يكن الحال مناسبا
الصفحه ١٩٦ : ، فقال : (فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِياءَ
حَتَّى يُهاجِرُوا) وقال أيضا : (ما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٠١ :
وسبب العقوبة على
القتل الخطأ : أنه لا يخلو من تفريط وتهاون وتقصير ، مما شأنه العقاب عليه.
وعقوبة
الصفحه ٢٢٩ : إليك لم تكن إلا للفرار بديني ، فاجعلها سببا في خاتمة
الخير ، ودرك المرجوّ من فضلك ، والمبتغى من رحمتك
الصفحه ٣١٦ : على الوالدين (الأب والأم) ماضية ومقبولة ، ولا يمنع ذلك من برّهما ، بل من
برّهما أن يشهد عليهما
الصفحه ٣١٩ : مكان الإنذار تهكما.
(أَيَبْتَغُونَ
عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ) استفهام إنكاري ، قصد منه التقريع والتوبيخ
الصفحه ١٨ :
مقتضى المفهومين
عدم الإباحة إذا اختلّ الشرط أو عدمت الصفة ، وعدم الإباحة أعم من ثبوت الحرمة أو