الصفحه ٢٨٠ :
٣ ـ إطاعة الشيطان
عبادة له : فقوله تعالى : (وَإِنْ يَدْعُونَ
إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً) يريد إبليس
الصفحه ٣٣٣ : الشيطان ـ أو على قرني الشيطان ـ قام
فنقر أربعا لا يذكر الله فيها إلا قليلا» رواه مالك وغيره.
وصفهم بقلة
الصفحه ٣٠ :
الإعراب :
(تِجارَةً) خبر تكون الناقصة ، واسمها مضمر فيها وتقديره : إلّا أن
تكون التجارة تجارة
الصفحه ٢٤٩ :
صلاة الطالب
والمطلوب :
واختلفوا أيضا في
صلاة الطالب والمطلوب : فقال مالك وجماعة من أصحابه : هما
الصفحه ١١٨ :
هو المدبّر
للأشياء على وفق الحكمة والصواب. (مُطَهَّرَةٌ) من العيوب والأدناس الحسية كالحيض
الصفحه ٢٤٥ : إذا عزمتم على الضرب في الأرض.
وعلى المسافر أن
ينوي القصر من حين الإحرام ، فإن افتتح الصلاة بنيّة
الصفحه ١٦٥ : الحق كفرا وعنادا ، وما عليك إلا البلاغ ،
والخير والشّر من عند الله خلقا وإيجادا ، والشّر من العبد كسبا
الصفحه ١٦٤ :
قالوا : هذه من
عند الله ومن فضله وإحسانه ، لا دخل لأحد فيها ، وإذا أصابتهم سيئة من هزيمة أو
قحط
الصفحه ٢٠٦ : متتابعين قمريين ، لا يقطعهما إفطار من غير عذر شرعي ، وإلا استأنف
الصوم من جديد.
(تَوْبَةً مِنَ اللهِ) أي
الصفحه ١٦٧ :
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ يَقُولُوا : هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ) : نزلت هذه الآية في رأي المفسّرين وعلما
الصفحه ١٤٩ :
فَضْلٌ
مِنَ اللهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يا
لَيْتَنِي
الصفحه ١٥٥ : المستضعفين
، ومطالبتهم ألا يقتحموا عدوهم على جهالة حتى يستطلعوا ما عندهم من قوى وعدد وعدد
، ويعلموا كيف
الصفحه ١٥٨ :
سبيل الله : يفسره الحديث النّبوي الذي رواه الجماعة عن أبي موسى : «من قاتل لتكون
كلمة الله هي العليا فهو
الصفحه ١٨٢ : كثير ، وأن لك
من هذا الخير نصيبا تؤجر عليه ، لما بذلت في ترغيبهم بالجهاد من جهود. قال مجاهد :
نزلت هذه
الصفحه ٢٧٥ : ما دون الشرك من
الذنوب ، فلا يعذبهم عليه ، ومن يشرك بالله شيئا ، فقد ضل وبعد عن سبيل الرشاد
ضلالا