الصفحه ٢٢٦ :
والاستفهام. ولم
يحذفوا الألف من «ما» في الخبر إلا في موضع واحد وهو : ادع بم شئت ، أي بالذي شئت
الصفحه ١٣٩ : التحاكم إليك من المنافقين لا يؤمنون إيمانا
حقا إلا بتوافر ثلاث صفات :
١ ـ أن يحكّموا
الرسول في قضايا
الصفحه ٢٠٤ : عضو من أعضائها وليست بدية.
وذهب أبو بكر
الأصمّ وجمهور الخوارج إلى أن الدّية على القاتل ، لا على
الصفحه ٣٢٣ : أن يراد هنا ارتكاب سيئة ، فإنه يلزم عليه ألا يهدم الإسلام ما سبق قبله ،
إلا لمن يعصم من جميع السيئات
الصفحه ١٢ :
١ ـ قال الحسن
ومجاهد وغيرهما : المعنى فما انتفعتم وتلذذتم بالجماع من النساء بالنكاح الصحيح
فآتوهن
الصفحه ٤٥ : الجمهور ، وهي المراد عند بعضهم في قوله عليه الصلاة والسلام في حديث البخاري
وغيره : «لا حسد إلا في اثنتين
الصفحه ٨١ : ، وعن
قربان مواضعها التي هي المساجد للجنب إلا أن يكون مجتازا المسجد من باب إلى باب من
غير مكث. وقد كان
الصفحه ١٧٧ :
المواقف وتستغل عقول الناس ، سواء في السلم أو في الحرب.
ثم امتنّ الله
تعالى على صادقي الإيمان فعصمهم من
الصفحه ١٨٩ :
(إِلَّا الَّذِينَ
يَصِلُونَ) استثناء من الهاء والميم في (وَاقْتُلُوهُمْ) وهو استثناء موجب
الصفحه ٢٥٤ : ،
ودافعتم عن حرماته.
أما فاقد الأمل ،
اليائس من الآخرة ، فإنه يكون عادة جبانا ضعيف العزيمة فاتر الهمة
الصفحه ٣٢٩ : ء ، وصلاة
الفجر ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا ..» الحديث.
(وَلا يَذْكُرُونَ
اللهَ إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ١٩٢ : ، واتباعهم الباطل ، ومعاداتهم المسلمين وبغضهم
والتآمر عليهم ، وعدم هجرتهم من مكة إلى المدينة ، فكأنهم نكسوا
الصفحه ٢٠٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه : «يخرج من النار من كان في قلبه أدنى مثقال ذرة من
إيمان».
ويرى
الصفحه ٢١١ :
اصطدما فماتا :
على كل واحد منهما نصف دية صاحبه ؛ لأن كل واحد منهما مات من فعل نفسه وفعل صاحبه
الصفحه ٢٧٤ : الشَّيْطانُ) بذلك (إِلَّا غُرُوراً) باطلا. (مَحِيصاً) مهربا ومخلصا ومعدلا بذلك.
المناسبة :
الآية الأولى