الصفحه ٣٦ : من ثلث
وغيره.
٤ ـ التراضي أساس
العقود : لقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً عَنْ تَراضٍ
الصفحه ٨٧ : كان يغتسل من إناء هو الفرق من الجنابة. والفرق ثلاثة آصع
، والصاع ٢٧٥١ غم. وعن أنس قال : كان النبي
الصفحه ٩٥ :
المفردات اللغوية
:
(أَلَمْ تَرَ) ألم تنظر (أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) حظا أو جزءا من
الصفحه ١٨٥ :
وجل في حديثه
وخبره ، ووعده ووعيده ، فلا إله إلا هو ، ولا رب سواه ؛ إذ كلامه تعالى عن علم
محيط
الصفحه ١٧٠ : طاعتك
خاب وخسر ، وليس عليك من أمره شيء ، وليس لك أن تكرهه على ما تريد ، إن عليك إلا
البلاغ ، لست عليهم
الصفحه ٢٩٣ : من الزواج باليتيمات : (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ ..) [النسا
الصفحه ٦٠ :
وليس في الآية ما
يرجّح أحد الرّأيين على الآخر ، بل فيها ما يشهد لكلّ من الرّأيين ، فالرّأي الأول
الصفحه ٩٤ :
يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (٤٦))
الإعراب :
(يَشْتَرُونَ
الضَّلالَةَ) : جملة فعلية في موضع نصب على الحال
الصفحه ١٧٨ :
بذلك أن من أحكام
الله ما هو منصوص عليه ، ومنها ما هو مودع في النص ، قد كلفنا الوصول إلى علمه
الصفحه ١٨٤ : ، فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها) فرددناها عليك».
(إِنَّ اللهَ كانَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً
الصفحه ٢٠٩ : على العاقلة أو على القاتل ، وإنما أخذ
ذلك من السّنّة ، وقد بيّنت ذلك.
٥ ـ دلّ قوله : (إِلَّا أَنْ
الصفحه ٢١٧ :
شوكة الإسلام ،
وبقبول توبة المتسرع في القتل ، فحلف أسامة لا يقتل رجلا يقول : لا إله إلا الله ،
بعد
الصفحه ٣٢٦ : ) إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ
الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً (١٤٥) إِلاَّ
الصفحه ٣٧ : النِّساءَ كَرْهاً) [الآية ١٩] لأن كل
ما نهي عنه من أول السورة قرن به وعيد ، إلا قوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣١ : يتنافرون فيه ، فتنافر إليه
أناس من أسلم ، فأنزل الله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ