الصفحه ١٩٩ :
البلاغة :
(أَنْ يَقْتُلَ
مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً) : إطناب
الصفحه ١٧٩ : السويق ، ولا يلقون إلا في عام مخصب ، فرجع من الطريق ،
وصرفه الله عن النبي صلىاللهعليهوسلم.
الصفحه ٢١٥ : إله إلا الله ، فقتله المقداد ، فقال له النّبي صلىاللهعليهوسلم : «كيف لك بلا إله إلا الله غدا
الصفحه ٢١٩ : إله إلا
الله» وليسوا بمؤمنين.
وفي الآية نصّ
صريح على أن هدف المؤمنين من الجهاد كما شرع الله هو إعلا
الصفحه ٢٧٦ :
يعبدون إلا شيطانا عاتيا مرد على الإيذاء وتمرن على الخبائث ؛ إذ هو الذي أمرهم
بعبادتها ، فكانت طاعتهم له
الصفحه ٦١ : من الأقارب وإما من
الأجانب. ولم يذكر الله تعالى إلا الإصلاح في مهمة الحكمين : (إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً
الصفحه ١٩١ :
في إسناده تدليس
وانقطاع ، أي لا يصح الاعتماد على هذه الرواية.
سبب نزول الآية (٩٠):
(إِلَّا
الصفحه ٨٦ : كل شعرة جنابة ، فاغسلوا الشعر ، وأنقوا
البشرة» (١)
وإنقاؤه : لا يكون
إلا بتتبعه. قال ابن العربي
الصفحه ٢٨٩ : خللا إلا ملأته. وقيل : هو بمعنى المفعول كالحبيب بمعنى
المحبوب ، وإبراهيم كان محبا لله وكان محبوبا لله
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم مع الفقير ، يرى أن الفقير لا يظلم الغني ، فأبى الله إلا
أن يقوم بالقسط في الغني والفقير
الصفحه ٣١٥ : عزوجل على الحكّام ثلاثة أشياء : ألا يتبعوا الهوى ، وألا يخشوا
الناس ويخشوه ، وألا يشتروا بآياته ثمنا
الصفحه ٥٩ : ؛
لأنه من باب رفع الظلامات ، وهو من الفروض العامة والمتأكدة على القاضي ، وهو ظاهر
الأمر.
أما كون
الصفحه ٣٠٠ : اليتامى بالعدل. وختمت الآية بما يؤكد الأوامر السابقة ، فأعلنت : وما
تفعلوه من خير يتعلق بهؤلاء المذكورين
الصفحه ١٨١ : عن المؤمنين.
الشفاعة الحسنة ورد التحية وإثبات البعث والتوحيد
(مَنْ يَشْفَعْ
شَفاعَةً حَسَنَةً
الصفحه ٢٦٧ : ويتحدثون إلا نجوى من أمر بصدقة أو معروف
(عمل بر) أو إصلاح بين الناس. ويصح كونه جمع نجي بمعنى جماعة