الصفحه ١٧٤ :
إذاعة الأخبار من غير اعتماد على مصدر صحيح
(وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ
الصفحه ٢٢ : فتزوّج أكثر من واحدة جاز ، ولكن الأفضل ألا يتزوّج ؛ فكذلك هنا
الأفضل ألا يتزوّج إلا مؤمنة ، ولو تزوّج غير
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم في سريّة ، فصبّحنا الحرقات (١) من جهينة ، فأدركت رجلا فقال : لا إله إلا الله ، فطعنته ،
فوقع في
الصفحه ٨٥ : وغيرهم من قراءة القرآن غالبا إلا الآيات اليسيرة للتعوذ ، لما أخرجه ابن
ماجه عن عمر قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٠٠ : ما كان لمؤمن قتل مؤمن إلا خطأ
، والقتل الخطأ : هو الذي يحدث من غير قصد الفعل أو الشخص أو إزهاق الروح
الصفحه ١٢٣ : عليه الإنسان ، سواء أكان ذلك في حق نفسه ، أم في حق غيره من العباد ، أم في
حق ربه.
فرعاية الأمانة في
الصفحه ٢٠٢ :
ـ قصاص يجب عليه ـ
إلا أن يرضى أولياء المقتول ، وإن في النفس الدّية مائة من الإبل .. ثم قال : وعلى
الصفحه ٢٦٨ :
التفسير والبيان :
لا خير في كثير من
كلام الناس وتناجيهم كجماعة طعمة إلا إذا كان التناجي في أحد
الصفحه ٨٣ : البيوت ، فإني لا أحل المسجد لجنب ولا حائض» ولم يستثن صلىاللهعليهوسلم في آخر عمره إلا خوخة (كوّة أو باب
الصفحه ٦٦ : في مواضع كثيرة من القرآن ،
كهذه الآية ، وآية : (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
الصفحه ٨٢ :
فنزلت آية المائدة
: (إِنَّمَا الْخَمْرُ
وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ
الصفحه ٢٥٨ :
وقال العلماء : إن
طعمة وقومه كانوا منافقين ، وإلا لما طلبوا من الرسول إلصاق تهمة السرقة باليهودي
الصفحه ٢٧٠ : الناس سرا ، أو من كلام الجماعة المنفردة أو كلام الاثنين ، سواء كان
ذلك سرا أو جهرا إلا نجوى ثلاثة : من
الصفحه ١٤٢ : البدل من الواو في (فَعَلُوهُ) وتقديره : ما فعله إلا قليل منهم. وقرئ بالنصب على الأصل
في الاستثنا
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوسلم بأن من أطاعه فقد أطاع الله ، ومن عصاه فقد عصى الله ، وما
ذاك إلا لأنه ما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا