الصفحه ١٠٥ :
مطلق الكفر الشامل لكفر اليهود وغيرهم ، ويغفر ما دون ذلك من الذنوب لمن يشاء من
عباده. ومن أشرك بالله فقد
الصفحه ١١٦ :
النَّاسَ
نَقِيراً) أي يمنعون الحقوق ، وهو خبر من الله عزوجل بما يعلمه منهم. والنقير : النكتة في
الصفحه ١٢٢ :
وقال عمر بن
الخطاب : لما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الكعبة ، وهو يتلو هذه الآية ، فداه
الصفحه ١٦٨ :
وَيَقُولُونَ
طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي
الصفحه ١٧٣ : نقيض ما يقولون. وهذا موقف يأباه صغار الناس وجهالهم وسفهاؤهم ، فقولهم ذلك
أمام النبي ليس بنافع ؛ لأن من
الصفحه ١٨٧ : ،
والعاري من غير عذر في حمام أو غيره.
وذكر الطحاوي : أن
المستحب رد السلام على طهارة ، وعن النبي
الصفحه ١٩٤ : ٢ / ١٩٠].
وكان من رحمة الله
ولطفه بكم أن سالموكم وكفّ بأس هذين الفريقين عنكم ، ولو شاء الله لسلطهم عليكم
الصفحه ٢٣١ : هذا الوعد الصريح الأكيد من الله ، وبين الوعد بالمغفرة لتاركي الهجرة لضعف أو
عجز بأنه محل رجاء وطمع عند
الصفحه ٢٨٦ :
وروى سعيد بن
منصور وأحمد ومسلم والترمذي والنسائي عن أبي هريرة قال : لما نزلت : (مَنْ يَعْمَلْ سُو
الصفحه ٢٩٠ : تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدانِ وَأَنْ
الصفحه ٣٠٦ :
سبحانه : (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما
أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ، إِنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ٣١٠ :
عَلى
رَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ
الصفحه ٣٢٨ : الدنيا ، وأعد لهم الدرك الأسفل من النار
في الآخرة ، ولم يخلهم في الدنيا العاجلة من فضيحة وإحلال بأس ونقمة
الصفحه ٢٥ : .
٨ ـ الصبر على
العزبة خير من نكاح الأمة : دلّ قوله تعالى : (وَأَنْ تَصْبِرُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) على أفضلية
الصفحه ٣٣ : الأنفس ، وهي أن من يفعل ذلك المحرم ـ وهو قتل النفس ؛ لأن الضمير
المشار إليه يعود إلى أقرب مذكور ـ حال