الصفحه ٨٨ : مِنْكُمْ مِنَ
الْغائِطِ) أي أن المقيم إذا عدم الماء تيمم. والسنة : وهو ما رواه
البخاري عن أبي الجهيم بن
الصفحه ١٠٢ : الله تعالى
أهل الكتاب من اليهود والنصارى بالإيمان بما نزل على رسوله صلىاللهعليهوسلم من القرآن المجيد
الصفحه ١٠٤ :
وقال قتادة :
معناه من قبل أن نجعل الوجوه أقفاء ، أي يذهب الله بالأنف والشفاه والأعين
والحواجب
الصفحه ١٠٦ : بإمكان مغفرة بقية
الذنوب لمن يشاء من عباده.
والشرك بالله
قسمان :
١ ـ شرك في الألوهية
: وهو اتّخاذ
الصفحه ١٢٩ :
والرأي الذين يدبرون أمر الناس. والأصح الرأي الأول ؛ لأن أصل الأمر من العلماء
والحكم إليهم. والعقل وإن كان
الصفحه ١٦١ : المشيدة : القلاع أو الحصون المتينة التي يحتمي فيها الجند من
العدو. (حَسَنَةٌ) شيء حسن عند صاحبه كالخصب
الصفحه ١٩٧ :
٦ ـ لله أن يفعل
ما يشاء ، ويسلط من يشاء على من يشاء إذا شاء. وتسليط الله تعالى المشركين على
الصفحه ٢٢٣ : بين كل درجتين كما بين السماء والأرض» وعن ابن مسعود قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «من رمى
الصفحه ٢٨١ :
ولما كان هذا
التغيير من فعل الشيطان وأثره أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ فيما رواه أبو داود
الصفحه ٢٨٤ :
ورد في الحديث. (مِنْ دُونِ اللهِ) من غيره (وَلِيًّا) يتولى أمره ويحفظه ويدفع العقاب عنه (وَلا
الصفحه ٣٠٥ : وتصريفا وعبيدا ، له الحكم المطلق.
ولقد أمرنا من
قبلكم من اليهود والنصارى وغيرهم بما أمرناكم ، ووصيناهم
الصفحه ٣٢١ : ، كما نهوا عن مجالسة المشركين
بمكة ، وكان الذين يقاعدون الخائضين في القرآن من الأحبار هم المنافقون
الصفحه ٣٣٦ :
بغير المحارم بشرط المهر........................... ٥
هل يحد من دخل بامرأة في نكاح المتعة
الصفحه ٦٣ : فنصبه ، وإما أنه منصوب لأنه مصدر في موضع الحال من (الَّذِينَ) غير داخلة في صلته.
البلاغة :
يوجد
الصفحه ٦٤ : للناس ، وهم يجدونها مكتوبة عندهم في كتبهم.
وقال الكلبي : هم اليهود بخلوا أن يصدقوا من أتاهم صفة