الصفحه ١٣٥ :
فقه الحياة أو
الأحكام :
أرشدت الآيات إلى
ما يأتي :
١ ـ من ردّ شيئا
من أوامر الله أو أوامر
الصفحه ١٧٥ :
الشَّيْطانَ) فيما يأمركم به من الفواحش.
سبب النزول :
روى مسلم عن عمر
بن الخطاب قال : لما اعتزل النبي
الصفحه ٢١٦ :
المناسبة :
هذا بيان نوع من
أنواع القتل الخطأ الذي كان يحصل في الماضي بسبب قيام حالة الحرب أو
الصفحه ٢٢٠ : اللهُ الْحُسْنى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى
الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً (٩٥) دَرَجاتٍ مِنْهُ
الصفحه ٢٣٣ : حاله كما
تقدم بيانه.
الثاني ـ الخروج
من أرض البدعة : قال ابن القاسم : سمعت مالكا يقول : لا يحلّ لأحد
الصفحه ٢٣٥ : ) تضييق ، وهذا يدل للشافعي أن القصر رخصة لا واجب (أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ) تتركوا شيئا منها بأن
الصفحه ٢٨٨ :
فقه الحياة أو
الأحكام :
دلت الآيات على ما
يأتي من التوجيهات والأحكام :
١ ـ لا تعلق لأحد
الصفحه ٣٠٨ : ملكوته وملكه ، وأنه غني عن العالمين ، أو كرره
لفوائد : فأخبر أولا أن الله تعالى يغني كلا من سعته (رزقه
الصفحه ٣١٨ :
يَتَّخِذُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ
عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ
الصفحه ٣٢٤ :
والخطاب في قوله :
(وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ ..) عام لجميع من أظهر
الإيمان من محقّ
الصفحه ٢٦ : ، واللام للتعليل. وذهب بعض البصريين إلى أن الفعل
مؤول بمصدر ، على حد «تسمع بالمعيديّ خير من أن تراه
الصفحه ٥٣ : ،
ويؤدبونهن ويأخذون على أيديهن ، أي أن القوامة تعني الرئاسة وتسيير شؤون الأسرة
والمنزل ، وليس من لوازمها
الصفحه ٥٦ : بما يناسبها من تخويف بالله ، وتهديد بعقاب الله ، وتحذير
من سوء العاقبة والمصير والحرمان من نعمة الحياة
الصفحه ٦٧ : عائشة : «ما زال جبريل يوصيني
بالجار حتى ظننت أنه سيورّثه» وأخرج الشيخان أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «من
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوسلم : «لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، فقال
رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا