الصفحه ١٧١ :
خطتهم ومنهجهم ، ويخبرهم أنه لا اختلاف فيه ولا اضطراب ولا تعارض ؛ لأنه تنزيل من
حكيم حميد ، فهو حق من حق
الصفحه ١٧٦ :
المناسبة :
مناسبة الآية
واضحة بالنسبة لما قبلها ، فإنه تعالى أمر بتدبر القرآن ووعيه والتثبت من
الصفحه ١٩٠ : معاذ بن عبادة قال : خطب رسول الله صلىاللهعليهوسلم الناس ، فقال : من لي بمن يؤذيني ويجمع في بيته من
الصفحه ١٩٣ : مكان وزمان ، في الحل أو في الحرم ، ولا توالوهم أو
تولوهم شيئا من مهام أموركم ، ولا تستنصروا بهم على
الصفحه ٢٢٨ :
القاعدين من غير
عذر ، ذكر هنا حال قوم لم يهاجروا في سبيل الله ، لاستضعاف الكفار لهم ، مع أنهم
الصفحه ٢٥٧ : يُضِلُّوكَ) أن يصرفوك عن القضاء بالحق بتلبيسه عليك. (وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ) لأن وبال إضلالهم عليهم
الصفحه ٢٦٠ : . والثاني ـ أنه جمع
ليتناول طعمة وكل من خان خيانته ، فلا تخاصم لخائن قط ولا تجادل عنه (١).
ثم بيّن الله
الصفحه ٢٧١ :
أيضا : «المعروف
كاسمه ، وأول من يدخل الجنة يوم القيامة المعروف وأهله»
ومن أمر بإصلاح
بين الناس
الصفحه ١٤ :
احتج الجمهور بحديث
سهل بن سعد في حديث الموهوبة ، وفيه فقال : «اذهب فقد ملّكتكها بما معك من القرآن
الصفحه ٤٢ : ).
(مِمَّا اكْتَسَبُوا) فيه استعارة تبعية ، شبه استحقاقهم للإرث وتملكهم له
بالاكتساب ، واشتق من لفظ الاكتساب
الصفحه ٥٢ : ءِ بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَبِما
أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ
الصفحه ٦٢ :
التأديب دون
الأئمة والحكام ، وجعله لهم دون القضاة بغير شهود ولا بيّنات ، ائتمانا من الله
تعالى
الصفحه ٧٣ : ؛
لأنهما تحملان صاحبيهما على الأنفة والترفع من القريب الفقير والجار الفقير وغيرهم
ممن ذكر في الآية ، فيضيع
الصفحه ٨٩ : مبينة حكمين : الحدث والجنابة عند عدم الماء ، وسبب
الحدث : المجيء من الغائط ، وسبب الجنابة : الملامسة
الصفحه ١٠٨ : (النَّاسَ) يراد بها محمد صلىاللهعليهوسلم ، من باب إطلاق العام على الخاص.
(فَإِذاً لا يُؤْتُونَ
النَّاسَ