الصفحه ٢٦٥ : : وهو إلقاء التهمة واختلاق الكذب على البريء ، أو هو أن
تستقبل أخاك بأن
تقذفه بذنب وهو منه بريء.
قال
الصفحه ٣١٢ : صحيحة عادلة حقا من غير مراعاة أحد ولا محاباة.
اشهدوا بالحق
المجرد ولو كانت الشهادة على أنفسكم ، وعاد
الصفحه ٣٨ : : الشرك بالله ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، والسحر ، وأكل
الربا ، وأكل مال اليتيم ،
الصفحه ٥٧ : في ضربه
غلامه لتعلم القرآن والأدب.
وينبغي ألا يوالي
الرّجل الضرب في محل واحد ، وأن يتّقي الوجه
الصفحه ٢٩٥ :
فالحالة الأولى :
ما إذا خافت
المرأة من زوجها أن ينفر عنها أو يعرض عنها ، فلها أن تسقط عنه حقها
الصفحه ٦ : : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ) [النساء ٤ / ٢٤]
يقال : أحصن الرجل : إذا تزوج.
٢ ـ الإسلام : كما
في الآية
الصفحه ١٥٠ :
أَهْلُها) الظالم صفة للقرية ، وجاز وصف القرية وإن لم يكن الظلم لها
؛ لعود الضمير العائد إليها من
الصفحه ٢٢٧ : ، فكتبوا بها إلى من بقي بمكة منهم ، وأنه لا عذر
لهم ، فخرجوا ، فلحق بهم المشركون ، ففتنوهم فرجعوا فنزلت
الصفحه ٤٤ : أن يعمل ما في
جهده ويجد ويجتهد ، وحينئذ يكون التفاضل بالأعمال الكسبية ، ولكل من الرجال
والنساء ثمرة
الصفحه ٣٠٣ : كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ) جواز الفرقة إذا لم يكن منها بدّ ، وطيّب الله خاطر كلّ من
الزوجين ، ووعد كلّ واحد
الصفحه ٩٧ : ، وهو الذي ينصركم على أعدائكم بتوفيقكم لصالح العمل والهداية لأسباب
النصر من التعاون وإعداد وسائل القوة
الصفحه ١٥ : مِنْ
بَعْضٍ) ابتداء وخبر.
(الْمُحْصَناتُ) منصوب على الحال من الهاء والنون في (وَآتُوهُنَ) وكذلك قوله
الصفحه ١٠٧ : العبد ونجاته من مخاطر الدنيا ومضارها ، والتخلص من
أوزار المعصية في الآخرة.
ومن وسائل المغفرة
المتروكة
الصفحه ١٥٢ :
بقدر ، ولا يائسين
من حدوث نكسة ما ، أما ما روى الحاكم عن عائشة «لا يغني حذر من قدر» فلا يتناقض مع
الصفحه ٢٢٤ :
الفعل. وقيل :
يعطى أجره من غير تضعيف ، فيفضله الغازي بالتضعيف للمباشرة. قال القرطبي : والقول
الأول