الصفحه ٩٢ : الصعيد إلا على تراب ذي
غبار.
واشترط الشافعي :
أن يعلق التراب باليد ، ويتيمم به نقلا إلى أعضاء التيمم
الصفحه ٢٣٤ : تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ
خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكافِرِينَ كانُوا لَكُمْ
الصفحه ٣٠١ :
فيكثر منها النشوز
لأتفه الأسباب ، ثم إن للرجل حقّ مفارقة المرأة بالطلاق دون العكس ، فلا يكون لها
الصفحه ٩٠ : : لم يجد الماء إلا لمن طلب ولم يجد.
وأجمع العلماء على
أن التيمم لا يرفع الجنابة ولا الحدث ، وأن
الصفحه ٩١ : لوجود الماء. وحجتهم أن التيمم لما
بطل بوجود الماء قبل الصلاة ، فكذلك يبطل ما بقي منها ، وإذا بطل بعضها
الصفحه ١٠٠ : مجاب إلى ما تقول. ويقولون : راعنا من الرعونة والحمق.
وقوله : (لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ) يدل على أنهم
الصفحه ٢٤٧ : الآخر في وجه العدو ، فإذا قاموا من السجود سجد الصف الآخر ، فإذا فرغوا من
سجودهم قاموا ، وتقدم الصف
الصفحه ٢٥٠ : ؛ لأمر الله به ، إلا
لمن كان به أذى من مطر ، فإن كان ذلك جاز له وضع سلاحه. وعلى كلّ حال : إن لم يجب
الصفحه ٣٠٩ :
وجود العجز معها.
٥ ـ من عمل بما
افترضه الله عليه طلبا للآخرة ، آتاه الله ذلك في الآخرة ، ومن عمل طلبا
الصفحه ٣٢٢ : ء
الله ، وأما ظفر الكافرين فما هو إلا حظ دني ، ولمظة من الدنيا يصيبونها ، كما قال
الزمخشري (١).
ثم حسم
الصفحه ٧٨ : حَسَنَةً يُضاعِفْها ، وَيُؤْتِ مِنْ
لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً). قال عبيدة : قال أبو هريرة : وإذا قال الله
الصفحه ١٨٨ :
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ وَمَنْ
الصفحه ٣١٣ :
فيما رواه مسلم عن
زيد بن خالد الجهني صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم بخير الشهداء : هو الذي يأتي
الصفحه ١٢٨ : القيامة على منابر من نور ، عن يمين الرحمن ، وكلتا يديه يمين :
الذين يعدلون في حكمهم وأهلهم وما ولوا» وقال
الصفحه ١٣٠ : أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ
مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ