الصفحه ١٥٩ : له إلا قدرة وهمية.
قال جابر بن عبد
الله ، وقد سئل عن أعداد الطاغوت التي كانوا يتحاكمون إليها : كانت
الصفحه ٢٠٥ :
كل من آمن في دار
الحرب ولم يعلم المسلمون بإيمانه حين قتله ، فلا دية لهم ، وعلى القاتل تحرير رقبة
الصفحه ٢١٠ : أسامة رجلا من جهينة قال : لا إله إلا الله ، خوفا من
السلاح في تقديره ، قال له النّبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٢ : الاضطهاد الديني ، فعلى كل مضطهد البحث عن مكان يأمن
فيه ، وإلا ارتكب إثما كبيرا.
٢ ـ التمكن من
تعلم أمور
الصفحه ٢٤٤ :
عند الحنابلة ؛
لأن النّبي صلىاللهعليهوسلم داوم عليه. وهو عند الشافعية أفضل من الإتمام إذا وجد
الصفحه ٢٥٥ : لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ
يُضِلُّوكَ وَما يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٦٢ : وما أوحى
إليك من الاطلاع على سرهم ، لهمت طائفة من بني ظفر أن يصرفوك عن القضاء بالحق
وتوخي طريق العدل
الصفحه ٢٧٧ : ، والنامصات والمتنمصات ، والمتفلجات للحسن ، المغيرات
خلق الله عزوجل» ثم قال : ألا ألعن من لعن رسول الله
الصفحه ٢٨٢ :
خسارة : لقوله تعالى : (وَمَنْ يَتَّخِذِ
الشَّيْطانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللهِ) أي يطيعه ويدع أمر الله
الصفحه ٢٩٦ :
والتسريح ، أو من
النشوز والإعراض ، وسوء العشرة ، أو هو خير من الخصومة في كل شيء ، حفاظا على
الصفحه ٣١ : منفعة ظلما من غير مقابل ،
فيجوز أخذه بالتراضي الذي يقرّه الشرع ، لذا قال الله تعالى : (إِلَّا أَنْ
الصفحه ٧١ : العاملين المخلصين ، وما على
المؤمن إلا أن يجعل عمله خالصا لله ، فهو الذي يراه ويتقبل منه ، ويحاسبه على
عمله
الصفحه ٧٤ : امرئ بما قدم وعمل.
الترغيب في امتثال الأوامر والتحذير من المخالفة والعصيان
(إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ
الصفحه ١٠١ : ردها إلى
الأدبار وجعل أبصارهم من ورائهم ، أو المراد : ألا نبقي لها سمعا ولا بصرا ولا
أنفا. وقال ابن
الصفحه ١٨٦ : » وأجاز المالكية التسليم على
النساء إلا على الشابات منهن خوف الفتنة من مكالمتهن بنزعة شيطان أو خائنة عين