الصفحه ٣٤٣ :
إذا قضى مناسكه وأراد أن يخرج أن يبتاع بدرهم تمرا يتصدق به ، فيكون كفارة
لما لعله دخل عليه في حجه
الصفحه ٣٨٨ :
منه الأكسية.
قال في الفقيه (١) مر موسى النبي عليهالسلام بصفائح الروحاء على جمل أحمر خطامه من
الصفحه ٣٩٠ :
كان ابن ابى العوجاء من تلامذة الحسن البصري فانحرف عن التوحيد ، فقيل له :
تركت مذهب صاحبك ودخلت في
الصفحه ٤٠١ :
إسماعيل (عليهالسلام) الذي كان يذود فيه غنيمته ، ويصلى فيه ، فوالله لو أن
عبدا صف رجليه في ذلك
الصفحه ٤٠٤ :
أقول الظاهر في
وجه الجمع هو أن الأفضل مع الاختيار والتمكن من الأمرين معا البدأة بالحج ، وعليه
تحمل
الصفحه ٤١٠ :
الأصحاب قطع بتحريم قطع الشجر ، وجعل الخلاف في الصيد ، قال وظاهر الاخبار
يدل عليه ، فإنه لم يرد خبر
الصفحه ٤١٧ :
ثلاثة آلاف وستمائة ذراع مكسرا».
قال في المغرب
: الذراع المكسر ست قبضات ، وهو ذراع العامة وانما
الصفحه ٤٢٠ :
وروى في الفقيه
مرسلا (١) قال قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) من أتى مسجدي ومسجد قبا فصلى فيه
الصفحه ٨ : جهة السنة ، لأن القرآن لا يدل على ذلك» ثم أطال في
الاستدلال.
أقول : لا يخفى
عليك بعد ملاحظة ما سمعت
الصفحه ١٥ :
وفي الدروس
أنها تحسب واحدة ، وفيه اشكال ، قال : «والمعتبر تلاحق الرمي لا الإصابة ، فلو
أصابت
الصفحه ٥٠ :
وكيف كان فلا
ريب أن الاحتياط يقتضيه.
ثم إنه قال في
المدارك على أثر الكلام المذكور : «ولو قلنا
الصفحه ٥٢ :
وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ)».
قال في المختلف
بعد نقله : «وهو الأقرب للأمر ، وأصل الأمر للوجوب
الصفحه ٧٣ :
يستند في الوجوب إلى التأسي ويستدل به ، وكلامه هنا يناقض ذلك ، وهذا من
جملة ما اضطرب فيه كلامه
الصفحه ٨٦ :
المقام الثاني
في صفاته
والكلام فيها
في موضعين :
الأول :
في ما يجب منها
:
وهو ثلاثة
الصفحه ٩٠ : في
كلامهم ، وقد تقدم في كتاب الزكاة (٢) ذكر الاختلاف في هذه الأسنان بين كلام الأصحاب وكلام
أهل اللغة