الصفحه ٦١ : ، لاسيما الرياضيات ... وهو في ميدان
الفصاحة فارس وأيَّ فارس ، وإن غصنه أينع وربا بربوة فارس فإنّ شجرته نبتت
الصفحه ٦٤ : والألقاب ، ونشر معالى المآثر في كل باب ، إذ هو فيما نحن فيه كفت شهرته
مؤنة التصدي لتحريره ، وأغنى ارتكازه
الصفحه ٩٢ : في أول شهررمضان ، وكذا الإفطار في العيد ، فيجب التوصل إلى
معرفة وقتهما ، لأنَّ ما لايتم الواجب إلَّا
الصفحه ١٤٠ :
والنقصان
». فإن المراد زيادة النور ونقصانه ، ولا معنى لتفاوت أجزائه في النور إلّا زيادته
في بعض
الصفحه ١٤٣ :
سبق.
الخامس : أنّ
أجراماً صغيرة نيّرة مركوزة في جرم الشمس ، أو في فلكها الخارج المركز ، بحيث
الصفحه ١٤٤ :
والقرب منها كما في
القمر ، هكذا أورده [٢٥ / ب] فيها (١) وفي
نهاية الإدراك (٢).
وأقول : فيه نظر
الصفحه ١٧٣ :
بعون الله تعالى.
تتمة
:
لعل المراد من
العصمة في قوله عليهالسلام
: « واعصمنا فيه من الحوبة
الصفحه ٧٦ :
« أهي عمرة رمضانية؟ أم هي حج؟ ولا يكون الرجوع
منه في شوال. أم أنّها كانت في سنة ١٠٢٩ ولم يصرح به
الصفحه ٩٩ : للمطلق على الحقيقة ؛ وهل تشرع؟ ألظاهر نعم إن رآه في تتمة السبع ، رعاية
لجانب الاحتياط ، أما فيما فوقها
الصفحه ١٠١ : : ( وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
) (٣) ، وأمثال ذلك ، ولا دلالة في شيء منها
على ما ينافي الكروية.
قال
الصفحه ١٠٥ : أنَّ
القدماء لم يدركوها ؛ وأمَّا السيارات فلأن زحل[١١ / أ] يتم الدور في ثلاثين سنة ،
والمشتري في اثنتي
الصفحه ١٠٦ :
تكملة :
أراد عليهالسلام
بمنازل التقدير منازل القمر الثمانية والعشرين ، التي يقطعها في كل شهر
الصفحه ١١٤ :
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ )
(١) ، فإن الواو
والنون لا تستعمل حقيقة لغير العقلا
الصفحه ١٥٠ :
يخلومن بعد بحسب
المعنى.
والكلام فيما
يتعلق بلفظ الجلالة المقدسة تقدّم مبسوطاً في فواتح الشرح
الصفحه ١٥٢ :
عن الأدناس والذنوب
، قد تقدم الكلام فيه في الفواتح (١) وذكرت
هناك أن مثل هذا كثير في كلام أئمتنا