الصفحه ٨٢ : .
الوقوف النسبي للعلم :
ما مضى المجدِّد
العظيم محمد بن الحسن الطوسي قدسسره حتى قفز بالبحوث الاصولية
الصفحه ١٦٣ : تدفعه
إلى الذهاب.
وهذا الاختلاف
يعني ـ على ضوء ما عرفنا سابقاً من فرقٍ بين الجملة الإنشائية والجملة
الصفحه ١٠ : بسطت الجهود
التحقيقيّة ذراعيها على كلّ ما أمكن العثور عليه من نتاجات هذا العالم الجليل ،
فشملت : كتبه
الصفحه ١٥٣ :
والربط الناقص.
ونستخلص من ذلك :
أنّ الحروف تدلّ دائماً على النسبة الناقصة ، وأمّا الهيئات فهي في
الصفحه ٨ : الصدر ـ في محورين :
أحدهما : ترجمته
إلى ما تيسّر من اللغات الحيّة بدقّة وأمانة عاليتين.
والآخر
الصفحه ٦٥ :
__________________
أصالة البراءة ، وفي
جواز إعمال الرأي والاجتهاد ... ، وما إلى ذلك من قضايا. (المؤلّف قدسسره).
وسائل
الصفحه ٧٩ : أصحابنا ، ولا في كتب المخالفين ، لأنى إلى الآن ما عرفت
لأحدٍ من الفقهاء كتاباً واحداً يشتمل على الاصول
الصفحه ٢٢٤ : امتثاله؟
وهكذا حتى نصل الى حكم العقل بوجوب الإطاعة القائم على أساس ما يدركه من حقّ
الطاعة لله سبحانه على
الصفحه ٤٣ : تسمّى اجتهاداً دون ما يستند إلى تلك الظواهر. ولعلّ الدافع إلى
هذا التحديد أنّ استنباط الحكم من ظاهر
الصفحه ٢٤٣ : ،
والاستصحاب موضوعه أن نشكّ في بقاء ما كنّا على يقينٍ منه ، فإذا كان الدليل
قطعياً لم يبقَ موضوع لهذه الاصول
الصفحه ١١٠ : مبتلى بشيءٍ من الاختلالات التي ستعرفها ، ولا
محتاجاً إلى علاجها» (٢).
استخلاص :
ولا يمكننا على
مستوى
الصفحه ١٤٣ : وأيّ شخصٍ
آخر يعجز أن يجعل من حمرة الحبر الذي يكتب به سبباً لحرارة الماء ولو كرّره مائة
مرّةٍ قائلاً
الصفحه ٥٠ : الأرض كرويّة ، وأنّ الماء يكتسب الحرارة من النار إذا وضع عليها.
ومن الإدراك
العقلي ما يكون ناقصاً
الصفحه ١٤٤ : على سبيل الصدفة قامت بينهما علاقة ، وأصبح أحد التصورين سبباً لانتقال
الذهن الى تصور الآخر. ومثال ذلك
الصفحه ٣٨ : عديدةٍ في
تأريخها ـ أدّت إلى إلقاء ظلال تلك المصطلحات السابقة على البحث ، ونتج عن ذلك أن
تقدَّم جماعة من