الصفحه ٢٤٠ : .
ـ مثلاً ـ إذا كنّا على يقينٍ بنجاسة الماء ثمّ صار بخاراً وشككنا في نجاسة هذا
البخار ؛ لأنّ ما كنّا على
الصفحه ١٧٦ : الاستماع الى حديث البحر لا
يتّفق مع المعنى اللغوي الأقرب الى كلمة «البحر» ؛ لأنّ البحر من الماء لا يستمع
الصفحه ١٧٢ : المصدر الأول : ما هو أقرب المعاني الى اللفظ في اللغة لكي يكون هو
المعنى الظاهر للَّفظ لغوياً من بين سائر
الصفحه ٨٣ :
هذا هو السؤال
الذي يجب التوفّر على الإجابة عنه ، ويمكننا بهذا الصدد أن نشير إلى عدّة أسبابٍ
من
الصفحه ١٤١ : الاقتران بين تصور
اللفظ وتصور المعنى وانتقال الذهن من أحدهما إلى الآخر هو ما نطلق عليه اسم «الدلالة»
، فحين
الصفحه ١٤٢ :
إلى درجةٍ ما
العلاقة التي نشاهدها في حياتنا الاعتيادية بين النار والحرارة ، أو بين طلوع
الشمس
الصفحه ٣٦ :
نظريةٍ وبحث
تطبيقها ـ تحتاج إلى توضيحٍ وشرحٍ أوسع. ولا نستهدف الآن من الإشارة إلى الفكرة
إلّا أن
الصفحه ١٧٥ :
المشترك ، وفي هذه الحالة لا يمكن تعيين المراد من اللفظ على أساس تلك القاعدة ،
إذ لا يوجد معنى أقرب الى
الصفحه ٧١ : تعثر على حكمٍ يسلم منه ، مع ما اشتملت عليه
من دواعي الاختلاف ، وليس هنا أحد يرجع إليه بسؤال. وكفاك
الصفحه ٩٥ : المقلّدة فيحاول أن يثبت لهم أنّ الشيخ الطوسي يذهب إلى نفس
رأيه ولو بضربٍ من التأويل ، فهو في مسألة الما
الصفحه ٧٧ : : إنّهم أهل حَشوٍ ومناقصة ، وإنّ من
ينفي القياس والاجتهاد لا طريق له إلى كثرة المسائل ولا التفريع على
الصفحه ١٨٦ : والعنوان من ناحية أنّه هل يبرّر اجتماع الوجوب
والحرمة معاً في عملية الوضوء بالماء المغصوب ، أو أنّ العملية
الصفحه ٧٠ : بحاجةٍ إلى عنصرٍ كحجّية الخبر ، أو حجّية الظهور العرفي ، أو غيرهما من
القواعد الاصولية.
وهذا هو ما
الصفحه ١٧٣ : .
ونتساءل ثانياً :
ما ذا يريد المتكلِّم بكلمة «البحر» في قوله : «اذهب إلى البحر في كلّ يوم»؟ فهل
يريد
الصفحه ١١٦ : ما يحتاجون إليه من مسائل نسبياً ، فقد ساعد ظرفهم
ذلك وسهولة استحصال الدليل فيه على أن يتصوّروا أنّ