الصفحه ٢٢٥ : من حقّ الله عليه أن يمتثله ، وإذا احتمل تكليفاً كان من حقّ
الله عليه أن يحتاط ، فيترك ما يحتمل حرمته
الصفحه ١٢ :
قبل لجنة التحقيق لم تجد اللجنة حاجةً إلى وضعها بين المعقوفتين على خلاف ما حصل
في باقي مؤلّفات الشهيد
الصفحه ١٠١ : الاصول.
ويمكننا أن نعرف
الخطأ في هذه الفكرة على ضوء ما تقدم سابقاً من أنّ الحاجة إلى علم الاصول حاجة
الصفحه ١٦٢ : » و «جاهِدْ» إلى غير ذلك من الأوامر. والمقرّر بين
الاصوليّين عادةً هو القول بأنّ هذه الصيغة تدلّ لغةً على
الصفحه ١٠٣ : ما
يروون ويحكمون على وفق متون الأخبار ، ولم يكن كثير منهم من أهل النظر والتعمّق في
المسائل العلمية
الصفحه ٥٦ : في عصر تلك المعركة تؤكّد اشتمال الشريعة على كلّ ما تحتاج
إليه الإنسانية من أحكامٍ وتنظيمٍ في شتّى
الصفحه ٦٤ :
وولد علم الفقه ، وارتفع علم الشريعة من مستوى علم الحديث إلى مستوى الاستنباط
والاستدلال العلمي الدقيق
الصفحه ١٢٤ : بأفعاله أو بذاته أو بأشياء اخرى داخلةٍ
في حياته.
تقسيم الحكم إلى
تكليفيٍّ ووضعي :
وعلى ضوء ما سبق
الصفحه ١٥٠ : المتقدّمة التي تمثّل فئة الأفعال من اللغة فهي تشتمل على معنى كلمة «الاهتداء»
، فإنّ ما نتصوره حين نسمع كلمة
الصفحه ١٣٠ : على شربه للخمر ما دام قد استند إلى قطعه ، وهذا أحد
الجانبين من حجّية العلم ، ويسمّى بجانب المعذّرية
الصفحه ٩٣ : ءٍ متنجِّسٍ أيضاً ، فقد
حكم الشيخ في المبسوط (٢) ببقاء الماء على النجاسة ، ولم يزد على جملةٍ واحدةٍ في
توضيح
الصفحه ٩٦ : ومحاكمتها إلى حدٍّ ما على الصعيدين
الفقهي والاصولي ، وذلك يعزِّز ما قلناه سابقاً (٢) من أنّ نموّ الفكر
الصفحه ٢٣١ : الإجمالي
:
وعلى ضوء ما سبق
يمكننا تحليل العلم الإجمالي الى علمٍ بأحد الأمرين وشكٍّ في هذا وشكٍّ في ذاك
الصفحه ٢٣٦ : في
بقائه. ومثاله : أنّا على يقينٍ من أنّ الماء بطبيعته طاهر ، فإذا أصابه شيء
متنجِّس نشكّ في بقا
الصفحه ٤٧ : ء ما تقدّم
نعرف أنّ من الضروري ـ قبل البدء في بحوث علم الاصول لدراسة العناصر المشتركة ـ أن
ندرس الوسائل