الصفحه ٣٨ : لسوء الحظ
اتّفق لهذه النقطة أن اكتسبت صيغةً اخرى لا تخلو عن غموضٍ وتشويش ، فأصبحت مَثاراً
للاختلاف
الصفحه ٤٠ : ورسله القياس
والاستدلال والاستخراج كان مَن دونهم من الامم أولى بأن لا يجوز لهم ذلك ... فإذا
لم يصلح موسى
الصفحه ٤٦ : السؤالين :
هل ندرك بعقولنا
أنّ الخبر حجّة وملزم بالاتّباع ، أمْ لا؟
وهل يوجد بيان
شرعيّ يدلّ على حجّيته
الصفحه ٥٥ :
وصل فيه ذلك
الاتّجاه العقلي المتطرّف إلى قصارى مداه ، ولتوضيح ذلك لا بدّ من إعطاء فكرةٍ عن
القول
الصفحه ٥٨ : الأفعال حُسناً أو
قبحاً ، فالظلم والعدل لا يمكن للعقل أن يميز بينهما ، وإنّما صار الأول قبيحاً
والثاني
الصفحه ٦٩ : المشتركة التي لا غنى لها عنها ، ومعنى هذا
: أنّ الحاجة إلى علم الاصول تنبع من حاجة عملية الاستنباط إلى
الصفحه ٧٢ : لا بدّ له من الإعداد والاستعداد والتدرّب في ذلك كي لا يزلّ ، فإنّه إنّما
يتناول من بين مشتبك القنا
الصفحه ٨٦ : الجديدة التي نشأت حول الشيخ في النجف كان من الطبيعي
أن لا ترقى إلى مستوى التفاعل المبدِع مع التطور الذي
الصفحه ٩٦ : ءً عبر الأجيال ، وبرز
في تلك الأجيال نوابغ كبار صنّفوا في الاصول
__________________
(١) لا بأس أن
الصفحه ١٠٠ : تسرّب بعض الأفكار من الدراسات
الاصولية السنّية إلى شخصٍ كابن الجنيد لا يعني أنّ علم الاصول بطبيعته سنّي
الصفحه ١١٣ :
مصادر الإلهام للفكر الاصولي
لا نستطيع ـ ونحن
لا نزال في الحلقة الاولى ـ أن نتوسّع في دراسة مصادر
الصفحه ١١٩ : الفلسفة والمنطق التي تتّصل بأهدافه ، وأبدع فيها
إبداعاً أصيلاً لا نجده في البحث الفلسفي التقليدي ، ولهذا
الصفحه ١٢٤ :
حياة الإنسان ،
وهذا الهدف كما يحصل بخطابٍ متعلّقٍ بأفعال المكلّفين ـ كخطاب «صلِّ» و «صُم» و «لا
الصفحه ١٢٩ : الشرعي ما دام لا يوجد في المجال الفقهي دليل عليه
، ويظلّ الحكم الشرعي مجهولاً للفقيه لا يدري أهو وجوب
الصفحه ١٣٢ : ، وهذا هو جانب المعذّرية في حجّية العلم.
والعقل كما يدرك
حجّية القطع كذلك يدرك أنّ الحجّية لا يمكن أن