الصفحه ١٧٣ : المعنى الأقرب لغوياً الذي نتصوره عند سماع الكلمة قبل غيره من المعاني وهو
البحر من الماء ، أو يريد المعنى
الصفحه ١٧٦ : الاستماع الى حديث البحر لا
يتّفق مع المعنى اللغوي الأقرب الى كلمة «البحر» ؛ لأنّ البحر من الماء لا يستمع
الصفحه ٢٠٧ : يشتمل على استقراء عددٍ من الأحكام
الخاصّة واستنتاج حكمٍ عامٍّ منها ، فالحكم العامّ يكتشف بالاستقرا
الصفحه ٢١٢ : متشابهةٍ عند عددٍ كثيرٍ من الأفراد تشكِّل بمجموعها ميلاً عاماً ، وحين
نأخذ فرداً من اولئك الأفراد الذين
الصفحه ٢٣٠ :
استخدام صيغةٍ من هذا القبيل دلّ ذلك على وجود علمٍ إجماليٍّ في نفوسنا.
ويطلق على الحالة الثالثة
اسم
الصفحه ٢٤٣ :
أحكام تعارض النوعين
استعرضنا حتّى
الآن نوعين من العناصر المشتركة في عملية الاستنباط :
أحدهما
الصفحه ٨ : الكلاسيكي أيضاً
، كالفقه والاصول والفلسفة والمنطق والكلام والتفسير والتاريخ ، فأحدث في كل فرع
من هذه الفروع
الصفحه ١٠ : بسطت الجهود
التحقيقيّة ذراعيها على كلّ ما أمكن العثور عليه من نتاجات هذا العالم الجليل ،
فشملت : كتبه
الصفحه ٢٠ : الشريعة إلى بحثٍ علميٍّ ودراسةٍ واسعة.
ولكنّ عوامل
عديدةً ـ منها بُعدنا الزمني عن عصر التشريع ـ أدّت إلى
الصفحه ٢٥ : ، وهو أمر الشارع باتّباع روايات الثقات ؛ لأنّ الفقيه في كلّ
عمليةٍ من عمليات الاستنباط الثلاث كان يواجه
الصفحه ٤١ :
«الانتصار» ـ معرّضاً
بابن الجنيد ـ قائلاً : «إنّما عوّل ابن الجنيد في هذه المسألة على ضربٍ من
الصفحه ٤٩ : حاجةٍ إلى بيانٍ شرعيٍّ لإثباته ، من قبيل القانون القائل : «إنّ
الفعل لا يمكن أن يكون حراماً وواجباً في
الصفحه ٦٠ :
الاسترابادي في هذا الكتاب أنّ العلوم البشرية على قسمين : أحدهما العلم الذي
يستمدّ قضاياه من الحسّ ، والآخر
الصفحه ٦٣ : التعرّف على الأحكام التي جاء الإسلام بها من عند الله
تعالى. فقد بدأ هذا العلم في صدر الإسلام متمثّلاً في
الصفحه ٧٠ :
من المعصوم حقيقةً أو كَذِبَ الراوي أو أخطأ في نقله؟ وما ذا يريد المعصوم بهذا
النصّ؟ هل يريد المعنى